مجلة ليبية متخصصة في الشؤون الدفاعية

كندا | أطلقت شركة CMC Electronics شاشة العرض المحمولة TacView Plus لأطقم الطيران العسكري.

كندا | أطلقت شركة CMC Electronics شاشة العرض المحمولة TacView Plus لأطقم الطيران العسكري.

تفتخر شركة CMC Electronics، الشركة الرائدة في مجال الحلول المبتكرة للمهام الحرجة، بالإعلان عن إطلاق TacView Plus، وهو أحدث تطور في خط إنتاج TacView الشهير. بناءً على نجاح TacView، يمثل…

للمزيد

روسيا | سلسلة مسدسات ليبيديف المعيارية الروسية (MPL) تدخل مرحلة الإنتاج الضخم.

روسيا | سلسلة مسدسات ليبيديف المعيارية الروسية (MPL) تدخل مرحلة الإنتاج الضخم.

أعلنت وكالة الأنباء الروسية الحكومية "روسيا" رسميًا عن بدء الإنتاج الضخم لمسدس ليبيديف النموذجي (MPL) ونظيره المتخصص MPL1. تمثل سلسلة MPL، التي صممها ديمتري ليبيديف، وهو مهندس رئيسي في مصنع…

للمزيد

ألمانيا | تنفيذ رماية حية لدبابة القتال الرئيسية الجديدة تشالنجر 3 التابعة للجيش البريطاني في شمال ألمانيا.

ألمانيا | تنفيذ رماية حية لدبابة القتال الرئيسية الجديدة تشالنجر 3 التابعة للجيش البريطاني في شمال ألمانيا.

تم إطلاق النار الحي من دبابة القتال الرئيسية المستقبلية الفتاكة للغاية التابعة للجيش البريطاني - تشالنجر 3 - في ألمانيا هذا الأسبوع، وشهدها وزير المشتريات الدفاعية البريطاني، جيمس كارتليدج. بفضل…

للمزيد

مصر | بمشاركة ليبية انطلاق فعاليات البطولة العربية العسكرية للفروسية بالعاصمة الإدارية الجديدة.

مصر | بمشاركة ليبية انطلاق فعاليات البطولة العربية العسكرية للفروسية بالعاصمة الإدارية الجديدة.

انطلقت فعاليات البطولة العربية العسكرية للفروسية، والتي تنظمها القوات المسلحة خلال الفترة من 24 حتى 27 من شهر أبريل الجاري بنادي الفروسية بمدينة مصر للألعاب الأولمبية بالعاصمة الإدارية الجديدة تشارك…

للمزيد

    الذخائر المتسكعة نمط جديد من أنظمة الأسلحة الناشئة التي اكتسبت شعبية كبيرة في السنوات الأخيرة بسبب قدراتها التقنية والقتالية العالية إسمها مشتق من عملها فهي أجسام طائرة تجمعها التسمية وتشترك في الغاية وتتألف من 

(طائرات وقنابل وذخائر مدفعية وصواريخ مجنحة) تخرج فرادى او في اسراب تتسكع في السماء لفترة طويلة من الزمن مزودة بأنواع مختلفة من الرؤوس الحربية تراقب أهدافها المختارة بعناية ثم تنقض عليها لتنفذ عمليات دقيقة في نقاط المواجهة وخلف خطوط العدو لتترك وراءها الاثر البالغ في تدمير عدة وعتاد ومعنويات العدو بما يغير الموقف القتالي والسياسي في الحروب.

تشترك الذخائر المتسكعة في خصائصها وتصنيفها مع الصواريخ الجوالة ومركبات القتال الجوية دون طيار (UCAVs) وتختلف عن الطائرات بدون طيار، كونها مخصصة لتنفيذ هجوم لمرة واحدة ، وكذلك لوجود رأس حربي مدمج معها وعلى هذا النحو يمكن إعتبارها سلاح مستحدث أثبت نجاحه وفعاليته. 

استثمرت العديد من الدول قدراتها وخبراتها الفنية بشكل كبير ومتزايد في تطوير هذه الأنظمة وتتجه أغلب جيوش العالم حالياً إلى تكوين شعب وأقسام ضمن تشكيلاتها خاصة بالطيران بدون طيار وهو ما يعرف المسير بمختلف أنواعه فهناك الطيران المخصص لمهام السطع الجوي والأرضي ومهام البحث والإنقاذ وهناك المخصص للمهام القتالية عالية الدقة وتدخل في ذات الاختصاص الذخائر المتسكعة والتي نحن بصدد الكتابة حولها في هذا المقال.

مزايا إستخدام الذخائر المتسكعة.

يقدم إستخدام الذخائر المتسكعة مزايا عدديدة وتتمثل إحدى المزايا الرئيسية لها في القدرة على تحسين القدرات الهجومية الدقيقة ، مما يسمح بالاشتباك مع الأهداف المعادية وتدميرها بدقة ضمن نطاقات بعيدة , وهذا يجعلها خيارًا مفضلاً للدول التي تواجه حروبًا غير متكافئة وأيضاً لغايات تعزيز القدرات العسكرية وتحقيق التفوق الميداني في ميادين القتال.

وهي الى جانب كونها توفر وعيًا معززًا بالوضع الميداني في الزمن الحقيقي فإنها توفر أيضاً رؤية شاملة لساحة المعركة ما يسمح للقادة باتخاذ قرارات صحيحة وحاسمة وتحديد وتتبع التهديدات المحتملة بشكل أفضل وهذا مهم بشكل خاص في الحروب غير المتكافئة ، حيث يعمل المتمردين والإرهابيين في كثير من الأحيان في المناطق الحضرية ويختلطون مع السكان المحليين ، ما يسمح للقادة بفهم طبيعة الموقف والتهديدات المحتملة بشكل أفضل والتعامل معها بمهنية عالية.

كما أنها توفر قدرة هجومية موجهة ودقيقة للغاية ويعتبر ذلك مهم بشكل خاص في الحالات التي يجب فيها تقليل الأضرار الجانبية ، كما هو الحال في المناطق الحضرية أو عند إشراك أهداف عالية القيمة حيث يمكن التوجيه نحو الاهداف التي يتعذر على الوسائط القتالية التعامل معها مباشرة لتدميرها بدقة مما يقلل من مخاطر الأضرار الجانبية ويضمن تدمير الهدف المبرمج فقط.

من حيث التكلفة يشجع رخص ثمنها وتكاليف تشغيلها وصيانتها إستحواذ الكثير من الجيوش عليها وذلك مقارنة بالوسائط القتالية الأخرى فمثلاً الطائرات التقليدية المأهولة أو الأنظمة القتالية الأخرى تتطلب ميزانيات ضخمة للحصول عليها وتشغيلها وبالتالي فهي دائماً ضمن أفضل الخيارات المتاحة لتعزيز القدرات العسكرية الجوية وخاصة لتلك الدول التي لديها موارد محدودة.

هناك ميزة مهمة تحسب للطائرات الإنتحارية وهي أحد أهم أشكال الذخائر المتسكعة فأغلبها صامتة وهادئة وصغيرة الحجم ولا يصدر عنها أي هدير فلا يكاد المستهدف يسمعها ولا يمكن رؤيتها في الجو لصغر حجمها وبالتالي لا يمكن التكهن بتحديد موعد قدومها و واتجاهها وهذا ما يجعلها في الواقع سلاحًا فعالاً للغاية.

تختلف أنظمة عمل الذخائر المتسكعة الطائرة عن بعضها فالأنظمة الجوية تعمل بتقنيات الطيران المستقل وأخرى تعمل بتقنية الطيران المحدد بإحداثيات مبرمجة مسبقاً من المشغلين ، أو التحكم فيها خلال الوقت الفعلي مع  دمج البرامج الحاسوبية المتاحة الخاصة بالتعرف على الصور وخاصية الطيار الآلي.

وتستخدم طائرات الذخائر المتسكعة مستشعرات تمكنها من البقاء في الجو لفترات طويلة وبعضها حيث يمكنها العمل في "أسراب" كبيرة لمهاجمة هدفها أو التهرب أو اختراق دفاعاتها وتفجير الرؤوس الحربية المختلفة الأوزان حيث تستطيع البحث عن الأهداف وتدميرها باستخدام خوارزميات الكمبيوتر بدلًا من الاعتماد بالكامل على توجيه مشغليها وتتعرف على أهدافها بتقنية التعرف على الوجه، ما يعني أنها تستطيع البحث عن الأهداف البشرية الفردية وتحديدها بدقة عالة وهذه مخصصة لعمليات الإغتيال وبعضها يتم توجيهها كهروبصرياً مستخدمة كاميرات لمسح التضاريس وحواسيب مدمجة على متنها لتقرر بنفسها ما يبدو أهدافاً.

تساهم الذخائر المتسكعة الطائرة أيضاً في عمليات الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع حيث يمكنها استقبال واستلام المعلومات أثناء الطيران والكشف عن تجمعات العدو وقواعده ومحطات الرادار الأرضية.

عسكرياً تنقسم  الذخائر المتسكعة بحسب تصنيفها طائرات انتحارية أو قنابل أو قذلئقف إلى فئتين بحسب الإستخدام "تعبوية" و"استراتيجية" وتتميز التعبوية منها بصغر حجمها وخفة وزنها بما يكفي لنقلها في حقيبة الظهر أو مشياً على الأقدام ويمكن استخدامها ضد المشاة، والعربات ذات التدريع الخفيف، وعربات الخدمة والنقل، والتحصينات والخنادق.

أما الذخائر ذات التصنيف الاستراتيجي فهي أكبر حجماً وتتطلب وسائط نقل كبيرة لنقلها وإطلاقها. وغالباً ما تستخدم ضد أهداف مهمة كبيرة محصنة ، أو لمسافات أبعد مما يمكن للذخائر التعبوية أن تصل إليه.

لمحة تاريخية.

نعود للوراء قليلاً في لمحة تاريخية لنتتبع أصل التسمية فكلمة "كاميكازي" تعني في اللغة اليابانية "الرياح المقدسة"وتاريخياً تستخدم الكلمة للإشارة إلى إعصار يقال أنه أنقذ اليابان من غزو اسطول مغولي بقيادة قبلاي خان في 1281م، وعسكريا تستخدم للتعبير عن "الهجمات الجوية الانتحارية" وهي تكتيك عسكري لعمليات جوية لجأت إليها اليابان ضمن قوى المحور، في حملة المحيط الهادي إبان الحرب العالمية الثانية عام 1944م , ونفذها الطيارون اليابانيون الانتحاريون (الكاميكازي) ببطولة وإحترافية عالية حيث كانوا يصطدمون بسفن الحلفاء عمداً بطائراتهم المحملة بالمتفجرات والطوربيدات وخزانات الوقود المملوءة بهدف تفجيرها وأشهر تلك العمليات عملية الهجوم على بيرل هاربر.

اليوم ظهرت التسمية مجدداً لتواكب الغاية من إستخدام طائرات الذخائر المتسكعة وأنظمة الطائرات بدون طيار الإنتحارية التي أصبحت جزءا مهماً من حروب اليوم وتتطور سريعاً لتلائم حروب المستقبل.

ظهور الذخائر الطائرة المتسكعة ليس جديداً ويعتبر بعض الخبراء أن الفكرة تعود إلى حقبة الحرب العالمية الأولى إذ شكل الطوربيدان الأميركيان الطائران "كيرتس سبيري" و"ليبرتي إيغل" البداية الحقيقية لتطبيق فكرة الذخائر الجوالة وبعدها ظهر برنامج أطلق عليه اسم "أفروديت"، بهدف تحويل القاذفات الثقيلة المتقادمة في ترسانته من نوع "بي-17 فورتريس" إلى ذخائر جوالة تحمل داخل بدنها نحو 10 أطنان من المتفجرات وكان ذلك خلال أحداث الحرب العالمية الثانية وخلال تلك الحقبة كان لألمانيا  النازية تجربة مهمة في هذا الصدد، عبر برنامج "ميستيل"، حين قامت بتعديل مجموعة من مقاتلات "ميسرشميت بي أف-109" لتنفيذ مهام مشابهة.

وتوالت التجارب والأفكار لتظهر بعدها طائرة هاربي في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي مع أنظمة مشابهة في ذات الفكرة والغاية ثم طورت لتواكب الحاجة الفعلية لهذا النوع من الأنظمة القتالية التي ظهرت مجدداً بقوة في ميادين الحرب بدءاً من عمليات الأتراك ضد مقاتلي كردستان مروراً بعمليات القتال في سوريا والأراضي المحتلة وصولاً  للحرب الروسية الأوكرانية حيث أصبحت تستخدم على نطاق واسع خاصة بعد أن لجأت روسيا لإستخدامها في سلسلة هجمات لضرب البنية التحتية المدنية والعسكرية لتزرع الرعب على جبهات القتال وفي المدن الأوكرانية البعيدة عن الخطوط الأمامية للحرب وبحسب بيانات أوكرانية رسمية فقد عانت مدن كييف و فينيتسيا و أوديسا و زاباروجيا ومدنا أخرى من وابل من هجمات الذخائر المتسكعة ، وناشدت لذلك الدول الغربية الداعمة لها بتكثيف مساعدتها في مواجهة التحدي الجديد والتصدي له.

أوجعت ضربات طائرات شاهد الإيرانية الصنع بمختلف أنواعها وطائرات لانسيت و KYB-BLA الروسية القوات الأوكرانية وأوقعت فيها خسائر كبيرة في العتاد والمقاتلين وشاهد العالم ذلك من خلال مقاطع الفيديو التي نشرتها وزارة الدفاع الروسية أو تلك التي أنتشرت في مواقع التواصل الإجتماعي وظهرت فيها تلك الذخائر وهي تبيد اهدافها بلا هوادة.

خلال مجريات الحرب الروسية الأوكرانية وفرت ذخائر شاهد 136 المتسكعة وطائرات مهاجر 6 بدون طيار بديلاً أقل تكلفة بكثير للجيش الروسي الذي استخدم فيها الصواريخ الباليستية أو الصواريخ المجنحة الروسية فكانت طائرات شاهد 136 التي يقال أن روسيا أعادت تسميتها وإستخدمها تحت اسم "جيران" حمولات متنقلة وذخائر متسكعة ترقب أهدافها وتنقض عليها بأداء مميز أبهر الجميع ما جعل وتيرة الحرب تتغير بشكل دراماتيكي سريع.

وبالمثل استخدم الأوكرانيون طائرات كاميكازي من طراز RAM-II محلية الصنع وأخرى من طراز «Switchblade سويتشبليد» التي قدمتها الولايات المتحدة ضمن المساعدات العسكرية لضرب أهداف روسية وطلبوا من حلفائهم تزويدهم بالمزيد من هذه الأسلحة الفتاكة التي تتميز بصغر حجمها حيث يمكن حملها في حقيبة الظهر ويستخدمها الجنود على مستوى الفصيل في الميدان بشكل مباشر وسريع ولنجاحها يتوفر نوعان من طائرات «سويتشبليد» نوع 300 مخصص للاستخدام ضد الأفراد، والنوع 600 مخصص للاستخدام ضد الدبابات والعربات المدرعة.

عند الحديث عن هجمات الطائرات بدون طيار الأوكرانية على أهداف في المدن الروسية ، بما في ذلك موسكو ، أشار الخبراء إلى أن القوات المسلحة الأوكرانية تستخدم غالباً طائرات بدون طيار محلية الصنع من طراز بوبر وهذه قادرة على تغطية مسافات تصل إلى 1000 كيلومتر , وهناك صعوبة في مواجهتها. والسبب في صعوبة مواجهة مثل هذه الأسلحة هو تنوعها الكبير. فالقوات المسلحة الأوكرانية تستخدم في أحد الأيام نوعًا واحدًا من الأجهزة وفي اليوم التالي ، تستخدم نوعًا آخر وهذا يسبب إرباكاً لوسائط الدفاع الجوي , وبالتالي يؤكد الخبراء الروس بأنه يجب أن تكون هناك طريقة شاملة لمواجهة ذلك , حيث يختبر مركز الحلول الشاملة للطائرات بدون طيار نوعًا من الدفاع الجوي يستخدم فيها تقنية جديدة لتطوير الحرب الجوية ووسائط الإعتراض مما سيجعل طرق الاعتراض أكثر فعالة .

نماذج من الذخائر المتسكعة.

أنتج المجمع الصناعي العسكري الإيراني عدة أنواع من الذخائر المتسكعة الطائرة ومنها مجموعة شاهد ومنظومة آرش 2 الانتحارية التي تتميز بمداها العملياتي الكبير إذ يبلغ مداها 2000 كيلومتر إلى جانب الوزن الملفت للنظر للرأس الحربي، وهي سلاح فعال ضد الأهداف في عمق أرض العدو , و المسيرة الانتحارية المصغرة معراج 521 والتي  تشبه إلى حد بعيد المسيرة الأمريكية سويتش بليد الانتحارية من حيث المظهر والأداء.

كما أستثمرت عدة دول أفريقية في برامج الذخائر المتسكعة كوسيلة لتعزيز قدراتها العسكرية ومنها نيجيريا التي تقوم بتطوير ذخيرة إيشوكو المتسكعة التي يتم استخدامها في العمليات ضد جماعة بوكو حرام الإرهابية بمدى يصل إلى 15 كم لضرب مجموعة كبيرة من الأهداف

وفي السودان أطلقت مؤسسة الصناعة العسكرية السودانية (MIC) ذخيرة تسكع مصنعة محلياً من طراز كامن Kamin-25 مصممة ليتم إطلاقها من مركبة جوية بدون طيار (UAV) تم الكشف عنها خلال معرض آيدكس 2023 الذي أقيم مؤخرًا في أبو ظبي.

وأعلنت شركة Paramount Aerospace Systems) PAS) وهي شركة تابعة لشركة Paramount -شركة الطيران والتكنولوجيا العالمية التي تتخذ من الإمارات العربية المتحدة مقراً لها ، أن ذخيرة التسكع الرائدة N-Raven ستبدأ الإنتاج في أبريل من هذا العام مع التسليم الأول في أكتوبر ، لتلبية المتطلبات الملحة للقوات المسلحة حول العالم.

هناك ايضاً النسخ الأمريكية الأحدث من الذخائر المتسكعة مثل طائرة "كويوتي" التي طورتها البحرية الأمريكية والتي تستخدم مستشعرات تمكنها من البقاء في الجو لفترات طويلة بحثاً عن أهدافها كالذئب الذي ينتظر الفريسة.

وظهرت نسخ تركية من ذات الفئة تحت اسم Kargu تعتبر من النماذج الجديدة التي ينتظر أن يكون لها نصيب كبير من النجاح كسابقتها بيرقدار التي أنتشر ت بقوة و نماذج جديدة تم تطويرها محليًا في الهند بسبب الحرب الدائرة في أوكرانيا وكذلك أرمينيا حيث لعبت كل من الذخيرة والطائرات بدون طيار دورًا رئيسيًا في نتيجة الحرب , وهناك أيضا نمتذج متنوعة بخصائص تقنية عالية تنتجها أذربيجان وروسيا البيضاء والصين ودولة الكيان الصهيوني وتايوان وكوريا الجنوبية.

دول عديدة اتجهت لإنتاج الذخائر المتسكعة بشكل كبير خاصة بعد النجاح الذي اظهرته هذه الفئة من الأسلحة في الحرب الروسية الأوكرانية , ودول كثيرة أيضاً أنشأت أقساما خاصة للذخائر المتسكعة ضمن جيوشها لتفوز بالسبق في حيارو وإمتلاك مثل هذاه الأسلحة الرخيصة والفعالة فهي تمثل اليوم سلاحاً جديداً وتحدياً جديداً للأسلحة المستقلة القاتلة سيغير كل قواعد الحرب وسيكون له أثراً مهما في استحداث تكتيكات جديدة لإستخدامه والتصدي له على حد سواء.

 
Pin It

Star InactiveStar InactiveStar InactiveStar InactiveStar Inactive
 

 

 

المتواجدون بالموقع

1159 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

خدمة التغذية الأخبارية لمجلة المسلح

 

 

 

 

 

  

قائمة البريد

أشترك فى القائمة البريدية لأستقبال جديد المجلة

 

كلمة رئيس التحرير

جيش بلادي

جيش بلادي

من جغرافيا متناثرة لوطن مُمزّق.. بعدما دبّ اليأس في النفوس وانحسرت المقاومة باستشهاد رمزها، واستباحة…

للمزيد

الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت الأحد
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30

 

 

كلمة مدير التحرير

على هامش الذكرى...

على هامش الذكرى...

الحياة مليئة بالتجارب التي غالبا ما تترك آثارا عميقة في دنيا الشعوب، إذ ليس غريبا…

للمزيد