مجلة ليبية متخصصة في الشؤون الدفاعية

مالي | بعثة الاتحاد الأوروبي لتدريب القوات المسلحة في مالي تغادر رسميا بعد 11 عامًا.

مالي | بعثة الاتحاد الأوروبي لتدريب القوات المسلحة في مالي تغادر رسميا بعد 11 عامًا.

أعلنت بعثة الاتحاد الأوروبي العسكرية للمساهمة في تدريب القوات المسلحة المالية أنها أنهت بشكل رسمي وجودها الذي استمر 11 عاما، بعدما أعلنت بروكسل عدم تمديد تفويض البعثة , ووصلت بعثة…

للمزيد

الولايات المتحدة | إدارة الأمن النووي الأمريكية تجري تجربة دون الحرجة في ولاية نيفادا.

الولايات المتحدة | إدارة الأمن النووي الأمريكية تجري تجربة دون الحرجة في ولاية نيفادا.

أعلنت إدارة الأمن النووي التابعة لوزارة الطاقة الأمريكية عن نجاح تجربة تحت الحرجة في ولاية نيفادا هذا الأسبوع لمتابعة حالة الشحنات النووية الأمريكية وأشارت الإدارة في بيان لها، يوم الجمعة،…

للمزيد

الإمارات | إنطلاق فعاليات الدورة الثامنة للمعرض الدولي للأمن الوطني ودرء المخاطر آيسنار ISNR أبوظبي2024.

الإمارات | إنطلاق فعاليات الدورة الثامنة للمعرض الدولي للأمن الوطني ودرء المخاطر آيسنار ISNR أبوظبي2024.

إنطلقت صباح اليوم فعاليات اليوم الأول للدورة الثامنة للمعرض الدولي للأمن الوطني ودرء المخاطر آيسنار أبوظبي 2024 والمؤتمر المصاحب له والذي شهد حضوراً واسعاً من الجهات وكبرى الشركات العالمية المتخصصة…

للمزيد

ليبيا | مشاركة ليبية في التمرين المتعدد

ليبيا | مشاركة ليبية في التمرين المتعدد " EFES -2024" العسكرية التي تنظمها تركيا بمشاركة 49 دولة.

يشارك الزورق شفق التابع للبحرية الليبية في تدريبات " EFES -2024" العسكرية المتعدد الجنسيات الذي يقام على أراضي جمهورية تركيا وبقيادتها، وهو يعـد أحـد أكبر التمارين العسكرية في العالم من…

للمزيد

في مواجهة فك الارتباط الأميركي والتهديدات الجديدة، عقد القادة الأوروبيون مؤخراً قمة، في بروكسل، لبحث تعزيز استقلالية الاتحاد الأوروبي، من أجل ضمان أمنه على الرغم من تحفظ بعض الدول من ضعف حلف شمال الأطلسي

وبدأ القادة الـ 27 الأعضاء في الاتحاد يومهم في محادثة عبر الفيديو مع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرغ، قبل مناقشة مشاريع أوروبية في مجال الأمن والدفاع. وأكدوا في مسودة استنتاجات "نريد تعزيز القدرة على التكيف، وإعداد الاتحاد الأوروبي لمواجهة كل التهديدات والتحديات الأمنية بشكل فعّال".

ويصر الأوروبيون بشكل خاص على "تصميمهم" على تعزيز شراكاتهم مع الأمم المتحدة وحلف شمال الأطلسي. ويقولون "هذا التعاون العالمي سيستفيد من وجود اتحاد أوروبي أقوى".

وقال رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال عند استقباله ينس ستولتنبرغ إن "شراكة قوية تتطلب شركاء أقوياء".

واستخدم وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكين الصيغة نفسها خلال أول لقاء عقده عبر الفيديو، الإثنين، مع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي. وقال الأمين العام للحلف "علينا أن نواجه التهديدات نفسها، لا أوروبا ولا الولايات المتحدة قادرتين على القيام بذلك بمفردهما".

وأفاد مسؤول أوروبي كبير بأن "قدرة الاتحاد على التصرف بشكل مستقل تقلق الدول الأعضاء الواقعة على خط المواجهة مع روسيا، لأنها تخشى فك ارتباط أوروبي حيال الحلف الأطلسي". وأضاف أن "قلقهم تعزز من خلال تشكيك بعض القادة في الولايات المتحدة وأوروبا في حلف الأطلسي".

واعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأسبوع الماضي في مقابلة مع صحيفة "فايننشال تايمز"، أنه "يجب إعادة النظر" في الحلف الأطلسي، لأنه "صمم لمواجهة حلف وارسو الذي لم يعد قائماً".

والدول الموقعة على هذا الحلف مع الاتحاد السوفياتي السابق انضمت إلى الحلف الأطلسي، وباتت أعضاء في الاتحاد الأوروبي أو مرشحة للانضمام إليه.

وشدد ماكرون على ضرورة أن تقوم أوروبا "باستباق الأشكال الجديدة من التهديدات، معلوماتية أو بحرية أو فضائية أو جوية".

من "الجدل الخاطئ" الذي نشأ بشأن استقلالية الاتحاد الأوروبي في المجال الدفاعي. وقال "الجميع يعلم أن لب الحلف الأطلسي هو في دوره على الجبهة الشرقية في مواجهة روسيا".

وقال إن "سياسة الدفاع الأوروبية تتعلق أكثر بإدارة الأزمات، وتتركز على الجبهة الجنوبية في مناطق لم تعد من أولويات الولايات المتحدة". مضيفاً "يجب أن تكون لدينا استقلالية أوروبية فعلية على الجهة الجنوبية، لأن قرارات الحلف الأطلسي تتخذ بالإجماع، وتركيا تطرح مشكلة، فهي تشلّ الحلف من خلال معارضة بعض العمليات في تلك المنطقة، لا سيما في ليبيا".

ويتعين على الاتحاد الأوروبي أن يشكل جبهة موحدة لتحديد إمكاناته الهائلة، مشيراً إلى الطائرات من دون طيار والصواريخ والمكوّنات وأجهزة الاستشعار وتحديد المواقع الجغرافية للأسلحة التي يجري التحكم فيها من بعد.

وقدمت المفوضية الأوروبية في الآونة الأخيرة إطاراً مع خطة عملها للتنسيق بين الصناعات المدنية والفضائية والدفاعية. وتخصص الموازنة الأوروبية ما قيمته مليار يورو سنوياً على مدى سبع سنوات لتمويل صندوق الدفاع الأوروبي.

وسيتيح "تسهيل السلام" توفير أسلحة لشركاء الاتحاد الأوروبي، ويمكنه الآن تدريب قوات عسكرية في أفريقيا وتجهيزها. وقال دبلوماسي "لدى الأوروبيين الإمكانات اللازمة للتحرك. هم بحاجة إلى الإرادة السياسية. مع الأسف لم يحصل ذلك بعد. هناك دول مثل ألمانيا وإسبانيا والبرتغال ترفض المشاركة في مهام أبعد من التدريب".

Pin It

Star InactiveStar InactiveStar InactiveStar InactiveStar Inactive
 

المتواجدون بالموقع

693 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

 

 

خدمة التغذية الأخبارية لمجلة المسلح

 

 

 

 

 

 

 

  

قائمة البريد

أشترك فى القائمة البريدية لأستقبال جديد المجلة

 

كلمة رئيس التحرير

جيش بلادي

جيش بلادي

من جغرافيا متناثرة لوطن مُمزّق.. بعدما دبّ اليأس في النفوس وانحسرت المقاومة باستشهاد رمزها، واستباحة…

للمزيد

الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت الأحد
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30

 

 

كلمة مدير التحرير

على هامش الذكرى...

على هامش الذكرى...

الحياة مليئة بالتجارب التي غالبا ما تترك آثارا عميقة في دنيا الشعوب، إذ ليس غريبا…

للمزيد