مجلة ليبية متخصصة في الشؤون الدفاعية

كوريا الجنوبية | التروّيج للطائرات المقاتلة ونظم الدفاع الصاروخي أرض- جو

كوريا الجنوبية | التروّيج للطائرات المقاتلة ونظم الدفاع الصاروخي أرض- جو "تشيونغونغ-2" في السعودية.

من المقرر أن يزور رئيس أركان القوات الجوية الكورية الجنوبية لي يونغ-سو المملكة العربية السعودية هذا الأسبوع لبحث التعاون الثنائي في مجال الدفاع والأسلحة وأفادت وكالة يونهاب الكورية نقلا عن…

للمزيد

تركيا | الكشف عن صاروخ باليستي قصير المدى من طراز TAYFUN Block-4 في معرض IDEF 2025.

تركيا | الكشف عن صاروخ باليستي قصير المدى من طراز TAYFUN Block-4 في معرض IDEF 2025.

كشفت تركيا رسميًا عن أحدث نظام صاروخي باليستي لديها حتى الآن في معرض الدفاع IDEF 2025 في إسطنبول، مما يؤكد طموحات أنقرة المتزايدة في مجال الأسلحة الاستراتيجية المحلية. يتم عرض…

للمزيد

التشيك | ابرام صفقة بـ161.3 مليون يورو لشراء أنظمة دفاع جوي قصيرة المدى من ساب السويدية.

التشيك | ابرام صفقة بـ161.3 مليون يورو لشراء أنظمة دفاع جوي قصيرة المدى من ساب السويدية.

أبرمت وزارة الدفاع في جمهورية التشيك صفقة بقيمة 161.3 مليون يورو مع شركة الدفاع السويدية “ساب” لشراء أنظمة دفاع جوي متنقلة قصيرة المدى من طراز “MSHORAD”. ومن المقرر أن تتم…

للمزيد

كوريا الجنوبية | قوات من 6 دول تشارك في تدريبات على مدافع

كوريا الجنوبية | قوات من 6 دول تشارك في تدريبات على مدافع "كيه 9" ودبابات "كيه 2" الكورية الصنع.

أعلن الجيش الكوري الجنوبي مشاركة قوات أجنبية من 6 دول في برنامج تدريبي في كوريا الجنوبية للتدريب على تشغيل مدافع “هاوتزر” ذاتية الدفع “كيه 9” والدبابات القتالية الرئيسية “كيه 2”…

للمزيد

ذكرت صحيفة "فزغلياد" أن حجم مبيعات الأسلحة العالمية عام 2015م بلغ 370 مليار دولار، كانت أربعة أخماسها من نصيب الولايات المتحدة وأوروبا الغربية وجاء في المقال: تشير معطيات تقرير معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام "سيبري" لعام 2015م إلى أن الولايات المتحدة وأوروبا الغربية باعتا أربعة أخماس مجموع السلاح الذي تنتجه كبريات الشركات

العالمية التي تدخل في قائمة المئة الكبرى. وأشار تقرير المعهد السويدي أيضا إلى انخفاض حجم مبيعات السلاح والخدمات العسكرية بنسبة 0.6% مقارنة بعام 2014م.

وقالت مديرة برنامج النفقات العسكرية في "سيبري" أود فلوران: "في عام 2015 ارتفع حجم مبيعات السلاح لدى شركات الدفاع الكبرى في العالم بنسبة 37% مما كان عليه في عام 2002، وهذا يعدُّ زيادة كبيرة. هذا على الرغم من تراجع حجم المبيعات في السنوات الأربع أو الخمس الأخيرة، ولكن وتيرة هذا التراجع بدأت تضعف، وبرز اتجاه نحو تجاوز هذا الحاجز، بدأ منذ عام 2010".

وأضافت أن "التراجع الأكبر حدث لدى شركات التصنيع الأمريكية، وينطبق هذا أيضا على عددها في قائمة المئة الكبرى، وكذلك على حجم مبيعاتها. فقد انخفضت مبيعات شركات التصنيع الحربي الأمريكية بنسبة 2.9%. وهذا هو أحد أسباب تراجع الإنتاج العام لهذه الشركات التي يعود إليها 56% من حجم التداول؛ ما ترك تأثيره على النتيجة الإجمالية".

وأشارت أود فلوران إلى أن "الشركات الأوروبية في المقابل بدأت تشهد ديناميكية أكثر في عام 2015، وخاصة الفرنسية. واستمرت مبيعات السلاح الالماني في النمو. كما تم تسجيل نمو حقيقي في بعض البلدان النامية، وخاصة في كوريا الجنوبية؛ حيث ارتفعت مبيعات السلاح خلال العام الماضي أكثر من 30%. 

وتوضح مديرة برنامج النفقات العسكرية في "سيبري" أن "هناك سببا جديا يدفع كوريا الجنوبية إلى تطوير واسع النطاق لبرنامج الأسلحة بصورة عامة، وهو الوعي للمخاطر التي تهدد البلاد. كما أنها تقوم بذلك لكي يستقر إنتاج الأسلحة التي أنشئ عام 1970 بمساعدة الولايات المتحدة وأوروبا. ووفقا لذلك، تحرص كوريا الجنوبية على شراء أسلحة من إنتاجها المحلي"، كما أشارت فلوران؛ مضيفة أن "السبب الثاني يتلخص في أن كوريا الجنوبية واقعيا حققت بعض النجاح في سوق السلاح الدولي على مدى السنوات الاخيرة."

أما بالنسبة إلى الصين، فقالت فوران إننا "نراقب الصين عن كثب على مدى عدة سنوات، والصعوبة الكبرى التي تواجهنا هناك، هي نقص الشفافية في الكشف عن مؤشرات التكتلات الصناعية العسكرية الكبرى. وهذه التكتلات تنتج بضائع للأغراض العسكرية والمدنية على حد سواء، ولكن من دون أن تكشف عن المؤشرات الإنتاجية في الغالب. وإضافة إلى كل هذا، نحن لا نعرف لمن يبيعون منتجاتهم، بل نحن لا نعرف أسعار منتجاتهم عندما يبيعونها داخل الصين. وتتزايد الصعوبات المنهجية هناك إلى حد، بحيث لو أننا أضفنا أرقام المؤشرات الصينية في تقريرنا هذا وحاولنا مقارنتها بمؤشرات بلدان أخرى، لكان ذلك مستحيلا. نحن نفترض أن يكون العديد من الشركات الصينية في قائمة المئة الكبرى، بل وحتى في قائمة الـ 25 الأولى منها. ولكننا لا نملك مؤشرات موثوقة كافية."

وبالنسبة إلى الولايات المتحدة وغرب أوروبا، أكدت فلوران أن هذه الدول "تملك قطاعات كبيرة للغاية في إنتاج السلاح. وهذا التصنيع في الولايات المتحدة، هو إرث من الحرب العالمية الثانية. وخلال فترة الحرب الباردة، وبعدها تابعت قطاعات التصنيع العسكري النمو والتطور. وبعد الحرب العالمية الثانية أخذت أوروبا الغربية بالتسلح مجددا، وخاصة بعد إنشاء حلف شمال الأطلسي، وأنشأت فرنسا، إنجلترا، ايطاليا، إسبانيا وألمانيا شركات تصنيع دفاعية للحفاظ على الاستقلالية في عملية شراء السلاح. وبقيت محافظة على هذا الموقف حتى بعد انتهاء الحرب الباردة، هذا على الرغم من أن الوضع تغير كثيرا" كما قالت مديرة برنامج النفقات العسكرية في "سيبري".

وأضافت أن "بعض البلدان يريد الحفاظ على قدرته الإنتاجية للأسلحة في جميع القطاعات أو على الأقل في معظمها، وهذا الوضع أصبح صعبا جدا لأوروبا، لأن الحفاظ على العملية الإنتاجية للسلاح بصورة مستمرةـ عملية مكلفة. لهذا يلجأ الأوروبيون لتصدير الأسلحة للحفاظ على العملية الإنتاجية". وأكدت أود فلوران أن "إيجاد مبرر لتصدير السلاح ممكن دائما، حتى لو كان البيع إلى بلدان تشارك في الصراعات، أو التي لا يوجد فيها أي احترام لحقوق الانسان فإيجاد المبرر ممكن دائما".

هذا، وكانت صحيفة "فزغلياد" قد أشارت إلى أن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين اقترح في أواخر شهر أكتوبر/تشرين الأول حرمان بريطانيا من وضع منسق ملف اليمن في مجلس الأمن لأنها تتكسب من الحرب في اليمن عبر توريد السلاح إلى السعودية.

Pin It

Star InactiveStar InactiveStar InactiveStar InactiveStar Inactive
 

المتواجدون بالموقع

1242 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

تصفح أعداد مجلة المسلح

 

 

خدمة التغذية الأخبارية لمجلة المسلح

رابط الصفحة المنوعة facebook

  

 

مواقيت الصلاة وحالة الطقس

 


booked.net

 

قائمة البريد

أشترك فى القائمة البريدية لأستقبال جديد المجلة

كلمة رئيس التحرير

جيش بلادي

جيش بلادي

من جغرافيا متناثرة لوطن مُمزّق.. بعدما دبّ اليأس في النفوس وانحسرت المقاومة باستشهاد رمزها، واستباحة…

للمزيد

الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت الأحد
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31

كلمة مدير التحرير

على هامش الذكرى...

على هامش الذكرى...

الحياة مليئة بالتجارب التي غالبا ما تترك آثارا عميقة في دنيا الشعوب، إذ ليس غريبا…

للمزيد