مجلة ليبية متخصصة في الشؤون الدفاعية

رواندا | كبار معلمي كليات القيادة والاركان الأفريقية يجتمعون في ورشة عمل بالعاصمة الرواندية .

رواندا | كبار معلمي كليات القيادة والاركان الأفريقية يجتمعون في ورشة عمل بالعاصمة الرواندية .

شارك وفد كلية القيادة والأركان الليبية في فعاليات ورشة عمل كبار معلمي كليات القيادة والاركان الأفريقية كعضو الرئاسة الثلاثية لمؤتمر كليات القيادة والاركان الأفريقية،والتي عقدت بالعاصمة الرواندية تأتي هذه الورشة…

للمزيد

 إيطاليا | القوات البحرية تتسلم أول دفعة من صواريخ الدفاع الجوي الجديدة من طراز أستر (Aster).

إيطاليا | القوات البحرية تتسلم أول دفعة من صواريخ الدفاع الجوي الجديدة من طراز أستر (Aster).

أعلنت منظمة التعاون المشترك للتسليح (OCCAR-EA) أن القوات البحرية الإيطالية تسلمت أول دفعة من صواريخ الدفاع الجوي الجديدة من طراز “أستر” (Aster)، في خطوة من شأنها ان تعزز الدفاعات الجوية…

للمزيد

كوريا الجنوبية | التروّيج للطائرات المقاتلة ونظم الدفاع الصاروخي أرض- جو

كوريا الجنوبية | التروّيج للطائرات المقاتلة ونظم الدفاع الصاروخي أرض- جو "تشيونغونغ-2" في السعودية.

من المقرر أن يزور رئيس أركان القوات الجوية الكورية الجنوبية لي يونغ-سو المملكة العربية السعودية هذا الأسبوع لبحث التعاون الثنائي في مجال الدفاع والأسلحة وأفادت وكالة يونهاب الكورية نقلا عن…

للمزيد

تركيا | الكشف عن صاروخ باليستي قصير المدى من طراز TAYFUN Block-4 في معرض IDEF 2025.

تركيا | الكشف عن صاروخ باليستي قصير المدى من طراز TAYFUN Block-4 في معرض IDEF 2025.

كشفت تركيا رسميًا عن أحدث نظام صاروخي باليستي لديها حتى الآن في معرض الدفاع IDEF 2025 في إسطنبول، مما يؤكد طموحات أنقرة المتزايدة في مجال الأسلحة الاستراتيجية المحلية. يتم عرض…

للمزيد

في عرض مهم لقدراتها العسكرية، نفذت قاذفتان استراتيجيتان من طراز Tu-160 Blackjack من قيادة الطيران بعيد المدى في روسيا دورية طويلة فوق المياه المحايدة للمحيط المتجمد الشمالي. وقد كشفت وزارة الدفاع الروسية عن هذه العملية

يوم الثلاثاء 28 يناير 2025.

وأوضح بيان الوزارة أن "قاذفتين استراتيجيتين من طراز Tu-160 نفذتا مهمة دورية مجدولة فوق المياه المحايدة للمحيط المتجمد الشمالي". وقد امتدت هذه العملية لأكثر من 11 ساعة، مما أظهر قدرة التحمل والقدرات الاستراتيجية لهذه الطائرات. وتظل التفاصيل مثل المسار الدقيق والدعم اللوجستي للقاذفات سرية، مما يضيف طبقة من الغموض والغموض الاستراتيجي إلى المهمة.

تعد طائرة توبوليف 160 المعروفة في لغة حلف شمال الأطلسي باسم بلاك جاك، واحدة من أكبر وأقوى القاذفات الاستراتيجية في العالم. وهي مصممة لضربات بعيدة المدى بالذخائر النووية والتقليدية، واستهداف أهداف ذات أولوية عالية في الأراضي البعيدة والعميقة للعدو.

يسمح تصميم الطائرة لها باختراق الدفاعات الجوية والضرب بقوة مدمرة، مما يجعلها حجر الزاوية في الثالوث النووي الاستراتيجي الروسي.

من منظور أمريكي، يثير وجود هذه القاذفات فوق القطب الشمالي مخاوف بسبب تهديدها المحتمل لأمن الولايات المتحدة. تم تجهيز توبوليف 160 بمجموعة من الصواريخ المجنحة، بما في ذلك Kh-555 وKh-101 وKh-BD الذي تم تقديمه حديثًا.

إن قاذفة القنابل Kh-BD، التي يبلغ مداها المذهل حوالي 6500 كيلومتر، قادرة على حمل رؤوس حربية نووية أو تقليدية، مما يزيد بشكل كبير من المدى التشغيلي لطائرة Tu-160. ويمكن تسليح كل قاذفة بما يصل إلى 12 صاروخًا من هذا النوع، مما يسمح بقدرة هائلة على الضرب.

يعتبر المحيط المتجمد الشمالي، بمياهه المفتوحة الشاسعة، بمثابة نقطة انطلاق مثالية لإطلاق صواريخ كروز الموجهة إلى أهداف داخل الولايات المتحدة أو حلفائها، مما قد يتحايل على بعض قدرات الكشف التابعة لقيادة الدفاع الجوي الفضائي لأمريكا الشمالية.

لقد نمت الأهمية الاستراتيجية للقطب الشمالي في السنوات الأخيرة، ليس فقط للعمليات العسكرية ولكن أيضًا بسبب التوترات الجيوسياسية المحيطة باستكشاف الموارد وممرات الشحن.

يؤكد هذا الحدث على الموقف الاستراتيجي الجاري بين القوى الكبرى، حيث أصبحت منطقة القطب الشمالي، التي كانت تعتبر ذات يوم منطقة نائية وغير مضيافة، مسرحًا حاسمًا للاستراتيجية العسكرية.

وتعمل هذه العملية كتذكير بقدرة روسيا على فرض قوتها في هذه المنطقة ومنها، الأمر الذي قد يؤثر على الحسابات الاستراتيجية لحلف شمال الأطلسي والولايات المتحدة في تخطيطهما الدفاعي.

كما تسلط الرحلة الضوء على دور الطائرة توبوليف تو-160 في الاستراتيجية العسكرية الأوسع لروسيا، مؤكدة على قدرتها على تنفيذ مهام طويلة الأمد وبعيدة المدى يمكن أن تعمل كرادع وتهديد متقدم.

هذه العملية، على الرغم من كونها روتينية في قاموس التدريبات العسكرية، ترسل رسالة واضحة حول استعداد روسيا للعمل في بيئات صعبة والتزامها بالحفاظ على قوة قاذفة استراتيجية قوية.

تعتبر الطائرة توبوليف تو-160، المعروفة باسمها في حلف شمال الأطلسي "بلاك جاك"، بمثابة شهادة على طموح الاتحاد السوفييتي لإنشاء قاذفة استراتيجية هائلة. بدأ تطويرها في سبعينيات القرن العشرين، بهدف إنتاج قاذفة تفوق سرعة الصوت وجناح متغير قادرة على حمل حمولات نووية وتقليدية، مما يجعلها أصلًا محوريًا في أي سيناريو استراتيجي.

في جوهرها، تم تصميم Tu-160 لمهام بعيدة المدى، وتتمتع بمدى تشغيلي مثير للإعجاب يمكن تمديده من خلال التزود بالوقود أثناء الطيران. يمكنها حمل حمولة قصوى تبلغ حوالي 45 طنًا، مع وجود حجرتين داخليتين للقنابل قادرة على استيعاب مجموعة متنوعة من الذخائر.

يشمل التسليح الأساسي للطائرة صواريخ كروز Kh-55MS [حلف شمال الأطلسي: AS-15 "Kent"]، والتي يمكن تركيبها في قاذفات دوارة لما يصل إلى 12 صاروخًا. بالإضافة إلى ذلك، يمكنها نشر صواريخ نووية قصيرة المدى Kh-15P، مما يوفر مرونة في ملفات تعريف المهمة من القصف الاستراتيجي إلى الضربات التكتيكية.

لقد شهدت Tu-160 العديد من المتغيرات على مدار عمرها الخدمي، كل منها جلب تحسينات لقدراتها. تبع طراز Tu-160 الأصلي طراز Tu-160S، وهو في الأساس إصدار الإنتاج التسلسلي. استكشف متغير تجريبي، Tu-160V، استخدام وقود الهيدروجين السائل، بهدف زيادة المدى والكفاءة، على الرغم من أنه لم يتجاوز الاختبار.

قدمت الطائرة Tu-160M ​​ترقيات كبيرة، بما في ذلك إلكترونيات الطيران الحديثة ومحركات NK-32 الجديدة من السلسلة 2 لتحسين كفاءة الوقود والدفع وأنظمة الملاحة والاستهداف المحسنة.

Pin It

Star InactiveStar InactiveStar InactiveStar InactiveStar Inactive
 

المتواجدون بالموقع

1522 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

تصفح أعداد مجلة المسلح

 

 

خدمة التغذية الأخبارية لمجلة المسلح

رابط الصفحة المنوعة facebook

  

 

مواقيت الصلاة وحالة الطقس

 


booked.net

 

قائمة البريد

أشترك فى القائمة البريدية لأستقبال جديد المجلة

كلمة رئيس التحرير

جيش بلادي

جيش بلادي

من جغرافيا متناثرة لوطن مُمزّق.. بعدما دبّ اليأس في النفوس وانحسرت المقاومة باستشهاد رمزها، واستباحة…

للمزيد

الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت الأحد
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31

كلمة مدير التحرير

على هامش الذكرى...

على هامش الذكرى...

الحياة مليئة بالتجارب التي غالبا ما تترك آثارا عميقة في دنيا الشعوب، إذ ليس غريبا…

للمزيد