إن العقائد العسكرية المعمول بها في العالم حالياً لا تتناسب مع الوضع الليبي لذلك يجب علينا أن لا ننتظر مبادرات الآخرين وأفكارهم لنستورد عقيدة عسكرية تقدم لنا إجابات كافية عن تحديات المرحلة والأوليات الأمنية التي يجب أن تشجّع فيها العقيدة العسكرية المرونة