مجلة ليبية متخصصة في الشؤون الدفاعية

تشاد | البدء في تشغيل طائرات UAV

تشاد | البدء في تشغيل طائرات UAV "أكسونغور – "Aksungur تركية الصنع.

أظهر مقطع فيديو صدر في 21 أبريل طائرة أكسونغور تحمل العلامات التشادية وهي تقلع من قاعدة أدجي كوسي الجوية في مطار نجامينا الدولي، وأفراد من القوات الجوية التشادية يتدربون في…

للمزيد

اليمن | إستمرار هجمات الحوثيين على السفن التجارية في البحر الأحمر وخليج عدن.

اليمن | إستمرار هجمات الحوثيين على السفن التجارية في البحر الأحمر وخليج عدن.

قال الحوثيون السبت 27 أبريل، إنهم حاصروا ناقلة النفط الخام أندروميدا ستار (IMO 9402471) التي ترفع علم بنما والمملوكة سابقًا للمملكة المتحدة ، والتي كانت تبحر في البحر الأحمر يوم…

للمزيد

تقرير معهد ستوكهولم (SIPRI) الإنفاق العسكري العالمي يرتفع للعام التاسع.

تقرير معهد ستوكهولم (SIPRI) الإنفاق العسكري العالمي يرتفع للعام التاسع.

ارتفع الإنفاق العسكري العالمي للسنة التاسعة على التوالي إلى أعلى مستوى له على الإطلاق، حيث بلغ 2443 مليار دولار، مع ظهور الحروب والتوترات المتزايدة وانعدام الأمن في أجزاء مختلفة من…

للمزيد

غينيا الاستوائية | دعم الجيش بمروحيات صينية مسلحة من طراز Z-9WEلتحديث قدراتها العسكرية.

غينيا الاستوائية | دعم الجيش بمروحيات صينية مسلحة من طراز Z-9WEلتحديث قدراتها العسكرية.

من أجل تحديث قدراتها العسكرية، حصلت غينيا الاستوائية مؤخرًا على طائرتين هليكوبتر مسلحتين من طراز Harbin Z-9WE من الصين. تم الإعلان عن عملية الاستحواذ من قبل الحزب الديمقراطي الحاكم في…

للمزيد

في كلمته بمناسبة انطلاق اليوم الأول من النسخة العاشرة من مؤتمر "الوعي المشترك وفك النزاعات في البحر الأبيض المتوسط" (شيد ميد) الذي تستضيفه إيريني قال قائد عملية إيريني الجديد الذي تسلم مهامه رسميًا، مطلع أكتوبر الجاري

إن العملية التي يعمل من خلالها الاتحاد الأوروبي مع ليبيا ومن أجلها، تشمل مسارات سياسية وعسكرية واقتصادية وإنسانية، مؤكدًا الاتفاق عليها في مؤتمر برلين في بداية عام 2020، بحسب موقع "ديكود 39" الإيطالي.

وأشار المسؤول الأوروبي إلى أن هذه العملية تمثل حقًا مقاربة شاملة للاتحاد الأوروبي لحل النزاع طويل الأمد في ليبيا.

وأكد أن عملية إيريني التي تعمل في قلب البحر الأبيض المتوسط، تتمثل مهمتها الرئيسية في دعم تنفيذ حظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة على ليبيا، والمساهمة في الحد من تهريب النفط غير المشروع والاتجار بالبشر وتدريب خفر السواحل والبحرية الليبية.

وشدد قائد "إيريني" على ضرورة العمل من أجل ضمان الاستقرار والأمن في وسط البحر الأبيض المتوسط والبقاء محايدين وعلى مسافة متساوية من جميع الأطراف المنخرطة في الصراع الليبي.

فيما قال السفير أليساندرو مينوتو ريزو، إن حوض البحر الأبيض المتوسط بحاجة إلى "المشاركة" و"الحوار" و"النهج متعدد الأطراف"، مشيرًا إلى أن تلك الرؤية تعمل بها إيريني في منطقة توجد بها مساحات جديدة جيوسياسية على علاقة بعدم التزام الولايات المتحدة.

من جهته، قال أومبرتو بروفاتسيو، المحلل في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، إن الجغرافيا السياسية لا تفضل الفراغات، ولهذا ينبغي فهم أنه سيتم شغل هذه المساحة بالنظر إلى اهتمام القوى المختلفة مثل روسيا والصين، مؤكدًا ضرورة أن تكون أوروبا حاضرة من أجل شغل إحدى المساحات الجيوسياسية الأدنى.

بدورها، قالت نائبة وزير الخارجية الإيطالي السابقة إيمانويلا ديل ري، والممثل الخاص للاتحاد الأوروبي في منطقة الساحل، إن مجالات عدم التوازن عديدة من ليبيا إلى التوترات في شرق المتوسط إلى الساحل، الذي يعد الحدود الحقيقية لأوروبا.

وكانت مهمة إيريني قد إنطلقت رسميًا في 4 مايو من العام الماضي، بحصولها على الضوء الأخضر من مجلس الاتحاد الأوروبي، فيما اضطلعت الوحدة الإيطالية سان جورجيو بدور الرائد وتتخذ عملية إيريني الأوروبية روما مقرا لقيادتها، وتعمل على مراقبة تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي الخاص بحظر توريد السلاح إلى ليبيا، كما من المتوقع أن تبدأ في عمليات تدريب خفر السواحل الليبي.

وتعد العملية جزءًا من سياسة الأمن والدفاع المشتركة للاتحاد الأوروبي، بحسب موقع "ديكود 39" الإيطالي، الذي قال إنها أنشئت من أجل تنفيذ الحظر الذي تفرضه الأمم المتحدة على ليبيا كأولوية فيما يتعلق بقرار مجلس الأمن رقم 2292 لعام 2016، وتقوم العملية بذلك من خلال استخدام الأصول البحرية والجوية والأقمار الصناعية وعبر قدر جيد من قدرات الاستخبارات والمراقبة.

وتوقعت إيطاليا لإيريني مشاركة قصوى في زيادة طفيفة مقارنة بالعام الماضي من 517 إلى 596 وحدة، وحققت عملية إيريني منذ انطلاقتها في أكثر من 3700 سفينة بالملاحة في عرض البحر المتوسط، فيما نفذت أكثر من 170 "مقاربة ودية"، و18 بين الصعود إلى الطائرة مع عمليات التفتيش والاختطاف على متن الطائرة فضلاً عن إرسال 28 تقريرًا إلى فريق الخبراء التابع للأمم المتحدة.

وفي يونيو الماضي، مدد مجلس الأمن الدولي، بالإجماع، عمل السفن البحرية قبالة السواحل الليبية لمتابعة حظر التسلح المفروض عليها، ومراقبة وتفتيش السفن المشتبه بانتهاكها حظر توريد الأسلحة إلى ليبيا.

وصدر القرار الجديد الذي يحمل رقم (2579) لسنة 2021، والقاضي بتفويض الدول الأعضاء التي تعمل على المستوى الوطني أو من خلال المنظمات الإقليمية، بتفتيش السفن في أعالي البحار قبالة السواحل الليبية.

Pin It

Star InactiveStar InactiveStar InactiveStar InactiveStar Inactive
 

 

 

المتواجدون بالموقع

1231 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

خدمة التغذية الأخبارية لمجلة المسلح

 

 

 

 

 

  

قائمة البريد

أشترك فى القائمة البريدية لأستقبال جديد المجلة

 

كلمة رئيس التحرير

جيش بلادي

جيش بلادي

من جغرافيا متناثرة لوطن مُمزّق.. بعدما دبّ اليأس في النفوس وانحسرت المقاومة باستشهاد رمزها، واستباحة…

للمزيد

الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت الأحد
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31

 

 

كلمة مدير التحرير

على هامش الذكرى...

على هامش الذكرى...

الحياة مليئة بالتجارب التي غالبا ما تترك آثارا عميقة في دنيا الشعوب، إذ ليس غريبا…

للمزيد