مجلة ليبية متخصصة في الشؤون الدفاعية

النيجر | وفد من البنتاغون يزور النيجر لمناقشة انسحاب القوات الأمريكية.

النيجر | وفد من البنتاغون يزور النيجر لمناقشة انسحاب القوات الأمريكية.

أعلن البنتاغون اليوم الاثنين أن الولايات المتحدة بدأت بإجراء مناقشات مع النيجر بشأن سحب أكثر من ألف جندي أميركي من البلاد التي تعد قاعدة رئيسية لعمليات مكافحة الإرهاب الإقليمية وقال…

للمزيد

ليبيا | اللجنة العلمية لمركز (5+5) التدريبي لإزالة الألغام للأغراض الإنسانية تعقد اجتماعها السابع بطرابلس.

ليبيا | اللجنة العلمية لمركز (5+5) التدريبي لإزالة الألغام للأغراض الإنسانية تعقد اجتماعها السابع بطرابلس.

عقد اليوم الإجتماع السابع للجنة العلمية لمركز 5+5 التدريبي لإزالة الألغام للأغراض الإنسانية، بقاعة الإجتماعات برئاسة الأركان العامة للجيش الليبي وذلك في إطار تنفيذ مخطط العمل لسنة 2024م لمركز 5+5…

للمزيد

العراق | تكشف عن مساعيها لإمتلاك طائرات عمودية ومنظومة مسيرات أميركية.

العراق | تكشف عن مساعيها لإمتلاك طائرات عمودية ومنظومة مسيرات أميركية.

أكد وزير الدفاع العراقي ثابت محمد العباسي، السبت، أن رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بحث خلال زيارته إلى واشنطن التعاقد على شراء طائرات عمودية ومنظومة مسيرات , وقد سبق أن…

للمزيد

نيجيريا | شركة Dearsan Shipyard تطلق بنجاح سفينة الدورية البحرية الثانية التي يبلغ طولها 76 مترًا والتي تم إنتاجها لنيجيريا.

نيجيريا | شركة Dearsan Shipyard تطلق بنجاح سفينة الدورية البحرية الثانية التي يبلغ طولها 76 مترًا والتي تم إنتاجها لنيجيريا.

بعد إطلاق أول سفينة دورية بحرية (OPV) بطول 76 مترًا للبحرية النيجيرية بواسطة Dearsan Shipyard في 26 أكتوبر 2023، تم إطلاق السفينة الثانية بنجاح في 19 أبريل 2024 , يعد…

للمزيد

فَرَضَت الحكومة السودانية عقوباتٍ مشددةً على حيازة الأسلحة قد تصل عقوبتها إلى السجن المؤبد والإعدام، بينما تواصل حملة الجيش السوداني المكثفة لجمع الأسلحة وعربات الدفع الرباعي غير المرخصة، وتعهدت بإدماج حيازة السلاح والمخدرات والإرهاب في محكمة واحدة وحذر نائب الرئيس السوداني حسبو محمد عبد الرحمن، رئيس اللجنة

العليا لجمع السلاح والعربات غير المقننة، أمس، من عقوبات رادعة قد تطال الرافضين لجمع السلاح، تتدرج فيها العقوبة على حيازة السلاح غير المصدق من السجن عشر سنوات إلى المؤبد أو الإعدام.
وكانت الحكومة السودانية قد أطلقت، في أغسطس الماضي، حملةً لجمع السلاح من المواطنين في ولاية شمال دارفور، وفوضت الأجهزة النظامية باستخدام القوة في جمع السلاح والمصادرة دون تعويض عند الضرورة.
ولا تُعرَف على وجه الدقة أعداد الأسلحة بأيدي المواطنين السودانيين، لكن مصادر غير رسمية تقدرها بالملايين بين الصغيرة والمتوسطة، فيما أكدت حملة جمع الأسلحة التي يقودها نائب الرئيس، أنها جمعت عشرات الآلاف من أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة منذ إطلاق الحملة.
وأتاحت السلطات للحملة الوسائل كافة لمساعدتها على جمع السلاح من أيدي المواطنين، بما في ذلك أجهزة الإعلام الرسمية والإعلام الشعبي، والخدمة المدنية والقوات العسكرية، وفي هذا السياق، قال عبد الرحمن خلال مؤتمر الأئمة والدعاة الذي نُظِّم لمناصرة حملة جمع السلاح إن حكومته ستدمج قضايا السلاح والمخدرات والإرهاب في محكمة واحدة، وستخصص محكمة موحدة لهذه الجرائم في كل ولاية من ولايات البلاد البالغة 18 ولاية.
وتعهد نائب البشير بالتعامل بالصرامة اللازمة لجمع السلاح، و«تجفيف بؤره» باعتباره المهدِّد الأمني الأكبر الذي يزعزع استقرار البلاد ويروع المواطنين حسب عبارته، وقال بهذا الخصوص: «العقوبات ستكون رادعة، والدولة راجعت قانون السلاح وجمعت السلاح والمخدرات والإرهاب في محكمة واحدة، وستصل عقوبة حمل السلاح إلى السجن عشر سنوات أو السجن المؤبد أو الإعدام».
بدوره، أمهل وزير الدولة بوزارة الدفاع مَن لم يسلموا أسلحتهم وعرباتهم غير القانونية حتى منتصف شهر أكتوبر الحالي، يتم الانتقال بعدها من المرحلة الطوعية إلى المرحلة القسرية.
وقال وزير الدولة بالدفاع الفريق علي سالم لمنتدى وزارة الإعلام الأسبوعي، أمس، إن وزارته معنية بتنفيذ ستٍّ من توصيات الحوار الوطني، من بينها عملية جمع السلاح، موضحاً أنها لا تعتبرها مجرد توصية، بل توليها اهتماماً متزايداً.
وعلى الرغم من دعوة نائب الرئيس لوضع «ميثاق شرف» لإعلاء قيم المحبة والسلام لمحاربة العادات الضارة والجهوية والقبلية، فإن حملات جمع السلاح لم تجد التأييد المطلوب من حملة السلاح والمتمردين، حيث سارعوا إلى اتهام الحكومة بمحاولة نزع سلاحهم لصالح الميليشيات المسلحة الموالية للحكومة، لا سيما في دارفور. وتسببت عوامل جغرافية وسياسية في انتشار السلاح بشكل مكثف في البلاد، وأهمها تفشي الحروب والنزاعات المسلحة في بعض دول الجوار السوداني، التي أدت لاتساع دائرة تجارة وتهريب الأسلحة من دولتي جنوب السودان وليبيا بسبب الانفلات الأمني في البلدين، بالإضافة إلى النزاعات المسلحة والتمرد في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق.
وأدى تدفق أعداد كبيرة من سيارات الدفع الرباعي من طراز «لاندكروزر بك أب» الشهيرة، التي استُخدِمَت أول مرة كآلية حربية في المنطقة أثناء الحرب الليبية - التشادية التي عرفت بـ«حرب اللاندكروزر» هي وأنواع أخرى من السيارات بسبب انفلات الوضع الأمني في ليبيا بعد سقوط النظام الليبي ، أدى إلى إرباك كبير في الأوضاع الأمنية، ما دفع السلطات لوضعها والأسلحة غير المقننة تحت بند واحد.
وساد هدوء نسبي للقتال بين القوات الحكومية وحركات التمرد في الآونة الأخيرة في دارفور، لكن حلت محلة نزاعات ذات طابع قبلي وإثني بين المجموعات السكانية في دارفور، ترجع جذوره إلى استعانة القوات الحكومية بـ«ميليشيات» قبلية في حربها ضد الحركات المسلحة، التي يرفض بعضها تسليم أسلحتها.

Pin It

Star InactiveStar InactiveStar InactiveStar InactiveStar Inactive
 

 

 

المتواجدون بالموقع

1326 زائر، وعضو واحد داخل الموقع

خدمة التغذية الأخبارية لمجلة المسلح

 

 

 

 

 

  

قائمة البريد

أشترك فى القائمة البريدية لأستقبال جديد المجلة

 

كلمة رئيس التحرير

جيش بلادي

جيش بلادي

من جغرافيا متناثرة لوطن مُمزّق.. بعدما دبّ اليأس في النفوس وانحسرت المقاومة باستشهاد رمزها، واستباحة…

للمزيد

الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت الأحد
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30

 

 

كلمة مدير التحرير

على هامش الذكرى...

على هامش الذكرى...

الحياة مليئة بالتجارب التي غالبا ما تترك آثارا عميقة في دنيا الشعوب، إذ ليس غريبا…

للمزيد