مجلة ليبية متخصصة في الشؤون الدفاعية

ليبيا | بدء أعمال المؤتمر الاول لقادة الاستخبارات العسكرية لدول جوار ليبيا.

ليبيا | بدء أعمال المؤتمر الاول لقادة الاستخبارات العسكرية لدول جوار ليبيا.

أفتتح رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، اليوم السبت، في العاصمة طرابلس، أعمال المؤتمر الأول لقادة الاستخبارات العسكرية لدول جوار ليبيا، بحضور وفود رسمية من تونس، الجزائر، السودان، تشاد، والنيجر

للمزيد

إيطاليا | اللجنة العسكرية الليبية المشتركة 5+5 تجتمع بإيطاليا.

إيطاليا | اللجنة العسكرية الليبية المشتركة 5+5 تجتمع بإيطاليا.

أختتمت بعثة الاتحاد الأوروبي إلى ليبيا واللجنة العسكرية المشتركة 5+5 اجتماعات مثمرة استمرت يومين في العاصمة الإيطالية روما بزيارة المقر الرئيسي لعملية إيريني , وعززت المشاورات التفاهم المتبادل بين الجانبين

للمزيد

روسيا | إختبار منصتي الروبوت ديبيشا وكاراكال لتحسين الخدمات اللوجستية القتالية في أوكرانيا.

روسيا | إختبار منصتي الروبوت ديبيشا وكاراكال لتحسين الخدمات اللوجستية القتالية في أوكرانيا.

عرضت الشركة القابضة الروسية High-Precision Systems قدرات منصتي الروبوت الأرضية ديبيشا وكاراكال، بهدف تحسين الخدمات اللوجستية القتالية في أوكرانيا. أقيم الحدث، الذي أوردته الخدمة الصحفية لشركة روستك، في أرض اختبار

للمزيد

بيئة الحرب والأسلحة المدرعة وتأثيرها في تغيير الجيوش لعقائدها.

بيئة الحرب والأسلحة المدرعة وتأثيرها في تغيير الجيوش لعقائدها.

تعرف العقيدة العسكرية بأنها جملة المباديء والأفكار والممارسات والأساليب النابعة من الخبرة العملية والدراسات النظرية التي تمكن القوات المسلحة من إدارة أعمالها في السلم والحرب لتعزز من كفاءتها وفعاليتها القتالية…

للمزيد

مواجهة الصحراء "مغامرة عبر شمال أفريقيا" كتاب شيق ورائع للكاتب والصحفي والمغامر الدنماركي المسلم كنود هولمبو ترجمه الكثيرون للعربية ومنهم حامد محمد مراد تحت نفس الإسم عن مؤسسة جسور الثقافية 2006 وترجمه محمد بشير الفرجاني

ونشرته دار الفرجاني تحت إسم " رحلة في الصحراء الليبية"راصدو الصحراء 1990م , قد يكون اسم "كنود هولمبو" اسم لا يعرفه كثير من الليبيين رغم مساهمته بفاعلية حينئذ في نقل معاناة الليبيين جراء الغزو الإيطالي للرأي العام العالمي من خلال كتابه "مواجهة الصحراء" ما كان له تأثير كبير على الراي العام الأوروبي حول الغزو الإيطالي لليبيا منذ عام 1911 م.

ولد كنود هولمبو في الدنمرك يوم 22 أبريل 1902 ، و هو الابن الأكبر لرجل أعمال دانمركي معروف . و قد كانت لكنود منذ سنوات شبابه الأولى صفات تتميز بالاستقلالية و حب المغامرة و إحساس قوى بالعدالة جعله يقف دائما في صف المظلومين و المضطهدين ، كما كانت لديه موهبة الكتابة في سنة 1924 سافر إلى مراكش و شاهد ظروف الاضطهاد للمغاربة في الريف المراكشي تحت الحكم الاسباني و قوى إحساسه المتأجج بالسخط و أعتبر أن العدوان القائم بمثابة خيانة للمدنية الأوربية . و أخيرا قاده امتعاضه و شعوره بفشل المسيحية إلى الدين الاسلامى حيث رأى فيه الراحة و السلام الروحيان الذي يبحث عنهما . 

في سنة 1930 كان مقيما في المغرب حيث قرر القيام برحلة طويلة بسيارته الشيفرولية موديل 1929 عبر شمال إفريقيا المحتلة من فرنسا ثم طرابلس و برقة المحتلتان من قبل ايطاليا و حتى مصر . و هكذا بدأ الرحلة عبر المغرب ، ثم الجزائر حيث صادف مغامرات عدة و منها لقاءه مع الشاب النيويوركى الامريكى روسكو تاربوكس الذي أصبح رفيق رحلته للأيام القادمة ، ثم عبر تونس ، و أخيرا وصل إلى منطقة طرابلس الغرب ، حيث أن اسم ليبيا لم يستعمل بعد

" شاهدنا الأعلام المثلثة الألوان على جميع الأبنية الرسمية ، و الشباب الفاشستي بقمصانهم السوداء يسيرون في عرض الشارع منشدين النشيد الفاشستي . و في كل مكان علق الشعار الفاشستي مع تاريخ السنة التي ابتدأت فيها ايطاليا الجديدة : السنة الثامنة من عهد موسولينى . أما الجدران فقد رسم عليها رأس الديكتاتور باللون الاسود . و بدت مجموعة الرؤوس كأنها مجموعة من رؤوس الموتى . و تحت كل رأس وضع شعار : من ليس معنا فهو ضدنا "
بدأنا بعد قليل نسمع أول الحان النشيد الفاشستي . و كان الايطاليون يصرخون بينما بقى العرب على صمتهم . و مر حملة الرايات بسرعة و هم يرفعون أربعة أعلام ممزقة . إنها الرايات التي أحضرت من مرزق و فزان في أقصى الجنوب من المستعمرة حيث استطاعت القوت الايطالية بقنابلها و مدافعها الرشاشة أن تنتزعها من أيدي قلة صغيرة من البدو وارتفعت أيدي الايطاليين بالتحية حين مرت الرايات و ارتفع معها الهتاف: عاش موسولينى عاشت ايطاليا. و أخذ رجال الشرطة يرمقون الناس محذرين فارتفعت ببطء أيدي العرب و كان اليهود قد سبقوهم إلى التحية بحماس غير أن العرب لم يشاركوا في الهتافات إطلاقا ."
تحدث كنود مع جندي ايطالي و سمع منه رأيه في المقاتل عمر المختار:" إن البدو يحاربون كالجن ، يقودهم رجل غريب يدعى الشيخ عمر المختار . و هو عجوز ناهز السبعين لا يترجل عن جواده أبدا ، يتنقل به من مكان لأخر ، و حين نظنه في مكان معين و نتهيأ للقبض عليه ، إذا به يتبخر فجأة "

يصف كنود تجمع للبدو على مشارف سرت و الذي كأنه يبدو بداية ترحيل البدو لمعسكرات الاعتقال الفاشستية :" و تحت سرت كانت تقوم مضارب ضخمة للبدو و كانت النيران تتألق خارج الخيام . و ذهب تاربوكس لينام و لكن محمد و أنا ذهبنا لإلقاء نظرة على المعسكر . في الواقع لم أشهد مثل هذا الفقر . كانت النساء ترتدي أسمالا بالية يلففن بها أجسامهن ، و كان الرجال في حالة أشد سوءا . و هرع الأولاد الجياع نحونا يستجدون النقود .
و سألت احد أفراد البدو : " كم مضى عليكم من الوقت هنا ؟ "
و أجاب: " ثلاثة أشهر ، و لا نعرف متى يسمح لنا بالرحيل . أن حياتنا تتوقف على التنقل . وهنا لا يتوافر الكلأ لماشيتنا . و ينبغي علينا ألان أن نبيع بعضا منها لنتمكن من تأمين الغداء لنا و لشراء العلف لما يتبقى منها . و في الحقيقة لا أدرى ما يمكن أن يحل بنا "
- و هل يريدون منكم أن تتوطنوا في مكان واحد ؟
- الله و حده يعرف ماذا يريدون ... اعتقد أنهم يريدوننا أن نموت ."و يستمر كنود في رحلته شرقا من سرت حيث لا يوجد طريق معبد و لا علامات حياة ، و في هذه الصحراء القاحلة و المجدبة ما بين النوفلية و العقيلة تتعطل السيارة بالرفاق الثلاثة و يتوهون في الصحراء " و هكذا غدا الوضع يائسا : لم يكن لدينا ماء ، كما لم نأكل شيئا طيلة الساعات الثماني و الأربعين الماضية بسبب ما عانيناه من اضطراب معدنا بعد تناولنا الماء الملوث . و كان يستحيل علينا ازدراد الطعام بدون ماء . و بعد بحث عاجل قررنا التخلي عن السيارة . و شربنا بقدر ما نستطيع من الماء الموجود في الرادياتور و أخذنا الباقي معنا . و هكذا بقى لدينا أمل ضعيف في الوصول إلى بئر مردومة أحياء . "قارب كنود و رفيقاه الموت بسبب العطش و الجوع و رياح القبلي و برودة ليالي الصحراء القارية ، و شاهدوا في مأساتهم مأساة الآخرين متمثلة في جثث المقاتلين العرب مبعثرة في الصحراء و الحيوانات النافقة ، حتى قيضت لهم النجاة عن طريق الايطاليين الذين بدأوا البحث عنهم ، عند عدم وصولهم للعقيلة كما كان متوقعا . كما قابلوا بعض المجاهدين في طريقهم إلى الكفرة التي مازالت حرة ، و لم يتعرضوا للأذى عندما عرفوا أن كنود كان مسلما ، كما عرفوا الشهيد والد محمد عندما حكي لهم قصته . و هكذا وصلوا في نهاية المطاف إلى بنغازي ، حيث فارقهم محمد للإقامة مع عمه ، كما أن قصتهم أصبحت معروفة عن طريق نشرها بالجريدة الايطالية المحلية . و أقام كنود و رفيقه الامريكى في فندق البيرغو ايطاليا .
و في بنغازي رأى كنود المشانق التي تنصب كل يوم لتنفيذ أحكام الإعدام بحق المجاهدين أو من يشك بأية صلة لهم ، و يتعرف على صاحب مكتبة يهودي و صديقه المسلم المثقف أحمد على الذي عرفه على الطرق الصوفية و على كتاب المصري عمر بن الفارض ، و أفكار الغزالي ، و انتهاء بالحركة السنوسية التي تقود الجهاد و مقاومة الغازي في برقة من ملاذها الأخير في واحة الكفرة . كما يتعرف على الضابط الايطالي فورنارى الذي كان أسيرا في الكفرة حيث لم تطأ من قبل قدم اوربى عدا الالمانى رولف و الأسير الفرنسي من تشاد و الانجليزية روزيتا فوربيس ، و يسمع منه حكايته . و ها هو يصف لنا احتفالا شاهده بمناسبة تسليم البنادق للشبيبة الفاشستية و حضره حاكم برقة الجنرال جراسيانى ، فيقول :
" و عزفت إحدى الجوقات النشيد الفاشي ، و انطلقت حناجر جميع الفتيان بالهتاف ، فقد ظهر الجنرال جراسيانى على شرفة مقر الحكومة ، و كان طويل القامة نحيلا و ذا سحنة مقدودة هي شكل نموذجي للجندي . و لم يكن يحسن الخطابة جيدا ، و كان صوته يشبه النباح الصادر عن المشتركين في الاستعراض .
و صرخ قائلا : أيها الفتيان لقد تسلمتم اليوم بنادقكم . إنها البنادق التي ستستخدمونها دفاعا عن ايطاليا التي نحبها جميعا ، و من أجل تعزيز جبروتها . عليكم ألا تنسوا لحظة واحدة بأنكم ايطاليون ، رومانيون ، وتذكروا أن أجدادكم وطئوا مرة أرض هذه البلاد . أنتم رومانيون تقاتلون البرابرة ، فكونوا رحيمين معهم ، و لكن كونوا دائما أسيادهم . تذكروا أنكم رومانيون . و رفع الجنرال جراسيانى يده مشيرا العلم الايطالي المثلث الألوان و قال:
- إن الراية الايطالية تخفق مجددا فوق هذه البلاد ، و ستظل تخفق إلى الأبد . عاشت ايطاليا "و في نهاية المطاف يقابل كنود جراسيانى و يقنعه بإعطائه إذن المرور المطلوب لتكملة رحلته حتى مصر مقابل توقيع نفس التعهد بعدم تحميل السلطات الايطالية أية مسؤولية على أية ضرر قد يقع له . و بعد أنهى كنود الصيانة الكاملة لسيارته عن طريق مندوب الشيفرولية في بنغازي غادرها تاركا رفيقي رحلته سابقا فيها حيث أن محمد أستقر مع عمه و بدأ مباشرة عمل له ، أما صديقه الامريكى فقد قر عزمه على الرجوع إلى أوربا . و في طريقه للمرج شاهد تنفيذ شنق ثلاثة من المحكوم عليهم بالإعدام عن طريق المحاكم الطائرة . و في المرج يتعرف على الحاكم العسكري الايطالي بها الكومندان ديودييس ، و لعله الايطالي الوحيد الذي يعرض عنه صورة إنسانية غير ملوثة بالتطرف الفاشي للآخرين و لكنه كما يبدو كان حذرا حتى في إبداء آراءه الحقيقية و لكن نفهم من كلامه مع كنود بأنه يفضل لغة الحوار و التعايش ، و يعتقد بأنه من الممكن السلام عن طريق المصافحة باليد .
يغادر بطلنا المرج و يدخل في الجبال و الغابات التي كانت الملاذ لعمر المختار و مقاتليه ، حيث كانوا يحاربون حربا ضروسا لا رحمة و لا شفقة و لا أمل من النصر فيها – قرارهم الوحيد الاستمرار و الشهادة . و يتم أسره من قبل بعض هؤلاء المقاتلين الذين عاملوه كعدو في البداية و لكن بعد التأكد من شخصيته و كونه مسلما و وجود القران معه بالاضافه إلى تكلمه العربية تغيرت معاملتهم له

و في درنة شاهد كنود كيف تجرى المحاكم الطائرة محاكمتها لأربعة متهمين بمساعدة المجاهدين و عندما يطلب أحدهم تخفيف حكم الإعدام يزمجر القاضي فيه قائلا :" المحاكم العسكرية ليس لديها سوى عقوبتين ، الموت أو البراءة " .
و يصبح بطلنا نفسه متهما بالتعاطف مع الوطنيين حيث أنه يجالسهم و يتكلم لغتهم و يصلى معهم في مساجدهم ، كما أنه قبض عليه من قبل مقاتليهم و لم يؤذوه ، و لذا يستدعيه مفوض الشرطة و يحقق معه شخصيا ، و رغم أنه مازال حرا فأنه لم ينل الإذن بالمرور للحدود المصرية ، و قد يكون هذا بسبب أنه في نفس هذه الفترة التاريخية بدأ جراسيانى حملته لتفريغ منطقة البطنان من سكانها البدو و ترحيلهم إلى البريقة و العقيلة ، و لهذا السبب فإنها كانت منطقة من غير المرغوب السماح المرور فيها لشاهد دولي محايد .
و في 17 يونيه 1930 بدأت حملة اعتقالات في مدينة درنة شملت من ينتمون للحركة السنوسية و شيوخ الزوايا و المتعاطفين مع المجاهدين ، كما شملت كنود أيضا و أودع السجن معهم ، قيد الاعتقال بدون إبداء الأسباب . في السجن تحدث كنود مع رفاقه و سمع منهم قصصهم ، و سمعوا قصته . شهد كنود أعواد المشانق و الإعدامات و إجراءات المحاكم الطائرة و المعاملة غير الإنسانية و تدمير مصادر رزق البدو و ترحيلهم من مناطقهم الأصلية إلى معسكرات اعتقال لاحقة و الظلم و الجبروت الذي تعرض له الليبيون خلال العهد الفاشستي و سجل ذلك كله بأمانة و صدق و بلا مبالغة في كتابه و الذي ترجم من قبل محمد بشير الفرجانى بعنوان رحلة في الصحراء الليبية . أبعد كنود من درنة إلى بنغازي بالباخرة التي أقلت مساجين آخرين غيره ، و من بنغازي أبعد إلى مصر بالباخرة أيضا .

كنود هولمبو مثالي وصاحب رؤية، وكانت لديه حماسة، و معتنقا لعقيدة جديدة ، لا تناسب العالم الأكاديمي و رغم ذلك كان يريد استعمال معرفته العميقة بالشرق. لكونه واحدا من المسلمين الأوائل في الدنمارك و كان يحلم أن يصبح الإسلام دين المستقبل. وفي رسالة إلى أبويه في مدينة هورسنس كتب كنود هولمبو: " أتمنى و أؤمن بان للإسلام مستقبل، وخاصة في أوروبا الشمالية حيث يبحث الإنسان في وقتنا عن دين يوفر له أكثر مما توفره المسيحية التي فقدنا احترامنا لها. وأتمنى كذلك أن يكون دين المستقبل هو الإسلام وفقط الإسلام. فالإسلام يستطيع أن يحقق سعادة تامة لكل فرد على خلاف الشيوعية الاشتراكية وكل الأفكار الجديدة التي تدعي ذلك"

إعادة اكتشاف كنود هولمبو مضى أكثر من 75 عاما على فقد هولمبو لحياته، ولكن لم يُنس اسمه بالمرة فيشار إليه باللغة العربية باسم الشهيد علي احمد وسبب من أسباب شعبيته هو أن الاستعمار الأوروبي وشراسته لم تنسى في العالم العربي أبدا ولا في بلاد البلقان فأثناء حرب الاستقلال ضد صربيا ترجم وزير التعليم والتربية اينس كاريتس كتاب الصحراء تلتهب ووجدت هذه الطبعة البوسنية غير الرسمية المطبوعة بدون إجازة المؤلف نجاحا واسعا في البوسنة سنة 1996 ولم يترجم كتاب الصحراء تلتهب في ايطاليا إلا في عام 2005.

نسخة الكتاب على برنامج قاريء النصوص pdf :

http://www.knud-holmboe.com/books/arabic_Desert%20Encounter.pdf

لتحميل كتاب مواجهة الصحراء للصحفي الدانمركي المسلم كنود هولمبو :
http://www.mediafire.com/?kla8db7cg05rfqx

Pin It

تقييم المستخدم: 2 / 5

Star ActiveStar ActiveStar InactiveStar InactiveStar Inactive
 

المتواجدون بالموقع

1373 زائر، وعضو واحد داخل الموقع

تصفح أعداد مجلة المسلح

 

 

خدمة التغذية الأخبارية لمجلة المسلح

 

 

رابط الصفحة المنوعة facebook

 

 

مواقيت الصلاة وحالة الطقس

 


booked.net

 

 

قائمة البريد

أشترك فى القائمة البريدية لأستقبال جديد المجلة

كلمة رئيس التحرير

جيش بلادي

جيش بلادي

من جغرافيا متناثرة لوطن مُمزّق.. بعدما دبّ اليأس في النفوس وانحسرت المقاومة باستشهاد رمزها، واستباحة…

للمزيد

الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت الأحد
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31

 

 

كلمة مدير التحرير

على هامش الذكرى...

على هامش الذكرى...

الحياة مليئة بالتجارب التي غالبا ما تترك آثارا عميقة في دنيا الشعوب، إذ ليس غريبا…

للمزيد