مجلة ليبية متخصصة في الشؤون الدفاعية

 

عندما يُشارك الذكاء الاصطناعي في تخطيط التكتيكات العسكرية ... القدرة مقابل التقييد.

عندما يُشارك الذكاء الاصطناعي في تخطيط التكتيكات العسكرية ... القدرة مقابل التقييد.

للوقوف على قدرات نماذج الذكاء الإصطناعي المجانية المتاحة في جوجل بلاي وios في وضع خطط وتكتيكات عسكرية وهي عملية فنية علمية لتنظيم القوات وتحريكها وإستخدامها بشكل دقيق و مرن وفعال…

للمزيد

مصر | اختتام فعاليّات المعرض الدولي للصناعات الدفاعية والأمنية ايديكس ‒ .EDEX 2025

مصر | اختتام فعاليّات المعرض الدولي للصناعات الدفاعية والأمنية ايديكس ‒ .EDEX 2025

انطلقت دورة هذا العام من فعاليات المعرض الدولي للصناعات الدفاعية ‒ EDEX 2025 ‒ في 1 ديسمبر 2025 وأستمرت حتى 4 ديسمبر، في Egypt International Exhibition Centre بالقاهرة الجديدة، تحت…

للمزيد

مصر | الطائرة الانتحارية المصرية

مصر | الطائرة الانتحارية المصرية "جبار 150"… تُعلن دخول القاهرة سباق المسيرات بهندسة محلية متقدمة.

كشفت إحدى الشركات المصرية النقاب عن الطائرة الانتحارية الهجومية الجديدة “جبار 150″، وهي منظومة جوّالة أحادية الاتجاه تستوحي تصميمها بشكل كبير من الطائرة الإيرانية الشهيرة “شاهد-136″، لكن بلمسة تطويرية وهندسة…

للمزيد

بريطانيا | الجيش البريطاني يختبر تصميمين لاقفاص الحماية على دبابة تشالنجر 2.

بريطانيا | الجيش البريطاني يختبر تصميمين لاقفاص الحماية على دبابة تشالنجر 2.

على الرغم من أن الألياف الزجاجية أخف وزنًا بنسبة 50% من الفولاذ، إلا أن وحدة تجارب الجيش وجدت أن هذا المفهوم مقيد للغاية في المهام خارج بيئة مشبعة بالطائرات المسيرة…

للمزيد

 

 

 

 

بدأت نهاية الوجود العسكري الفرنسي في تشاد برحيل الطائرات المقاتلة من قاعدة كوسي الجوية في نجامينا. ففي الساعة 12:30 بتوقيت جرينتش يوم الأربعاء 11 ديسمبر 2024، أقلعت طائرتان مقاتلتان من طراز ميراج 2000 دي وطائرة ناقلة

مما يمثل خطوة مهمة في الانسحاب التدريجي للقوات العسكرية الفرنسية من منطقة الساحل.

بدأت فرنسا رسميا سحب قواتها العسكرية من تشاد. وأكدت وزارة الخارجية التشادية هذا التطور، مشيرة إلى المغادرة الدائمة للطائرات المقاتلة الفرنسية، بما في ذلك طائرات ميراج وطائرات النقل. ويمثل هذا المرحلة الأولى من عملية الانسحاب التي اتفقت عليها السلطات الفرنسية والتشادية.

وأوضحت وزارة الخارجية أنه بعد مغادرة الطائرات المقاتلة، ستتم عملية إعادة انتشار القوات البرية الفرنسية تدريجيا خلال الأسابيع المقبلة. كما جددت الوزارة تأكيد التزام الحكومة بتعزيز قدرات الدفاع والأمن في تشاد من خلال شراكات قائمة على المساواة والشفافية والاحترام المتبادل.

وتأتي هذه الخطوة في أعقاب القرار الذي اتخذته تشاد مؤخرا بإنهاء اتفاقية التعاون الدفاعي مع فرنسا. ففي الثامن والعشرين من نوفمبر/تشرين الثاني، أعلنت تشاد انتهاء اتفاقية الدفاع مع باريس، وفي اليوم التالي أعلنت إلغاء اتفاقيات التعاون الأمني ​​والدفاعي مع فرنسا. وكانت تشاد تستضيف في السابق نحو ألفي عسكري فرنسي. وفي أكتوبر الماضي، وصلت بعض القوات الفرنسية إلى تشاد بعد انسحابها من النيجر المجاورة بناء على طلب حكومتها.

ووصفت صحيفة لوموند الفرنسية هذا القرار بأنه "صفعة غير متوقعة لباريس"، مشيرة إلى أن تشاد كانت آخر معقل للوجود العسكري الفرنسي في غرب أفريقيا. ويعكس هذا الانسحاب تحركات مماثلة من جانب فرنسا في السنغال ومالي وبوركينا فاسو والنيجر ، حيث أدت المشاعر المعادية لفرنسا والانقلابات العسكرية إلى تغيير المشهد السياسي بشكل كبير.

 

وجاء هذا الإعلان بعد زيارة وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إلى تشاد حيث قيل له إن الجيش التشادي  قوي بما يكفي لحماية المدنيين وممتلكاتهم،  وفقا لمسؤولين حكوميين.

ورغم سحب الطائرات المقاتلة، لا تزال فرنسا تحتفظ بنحو ألف جندي في تشاد. ولكن الجدول الزمني للانسحاب الكامل للقوات الفرنسية لم يتم تحديده بعد، كما لم يتم الاتفاق بعد على شروط الانسحاب، بما في ذلك ما إذا كانت أي قوات فرنسية ستبقى.

وفي يوم الثلاثاء، عادت أولى طائرات الميراج الحربية إلى قاعدتها في شرق فرنسا. وأكد المتحدث باسم الجيش الفرنسي العقيد غيوم فيرنيه أن رحيل الطائرات الحربية يمثل بداية إعادة المعدات العسكرية إلى الوطن. وقال فيرنيه: "إنه يمثل بداية عودة المعدات الفرنسية المتمركزة في نجامينا". وأضاف أنه سيتم التفاوض على مزيد من التفاصيل بشأن عملية الانسحاب في الأسابيع المقبلة.

الميراج 2000 هي طائرة مقاتلة متعددة الأدوار طورتها شركة داسو للطيران في سبعينيات القرن العشرين. النسخة D (متنوعة) هي نسخة محدثة من هيكل الطائرة ذات المقعدين. استنادًا إلى الميراج 2000N (النووية)، والتي كانت منصة الضربات النووية الرئيسية للقوات الجوية الفرنسية حتى عام 2018، تم تصميم الميراج 2000D لضربات دقيقة بعيدة المدى باستخدام الأسلحة التقليدية. أما الدور النووي، فقد تولته منذ ذلك الحين طائرة رافال، وهي طائرة أخرى من داسو.

وفي تشاد، كانت طائرات ميراج 2000 متمركزة بالقرب من نجامينا، عاصمة تشاد، كجزء من قوة مكافحة الإرهاب الفرنسية برخان في منطقة الساحل. وكانت الطائرات الحربية تحمي الحدود التشادية من التوغلات، وخاصة من المتمردين الليبيين.

وأكد المتحدث باسم الجيش التشادي، شانان شيخ، رحيل الطائرات الحربية الفرنسية، وطمأن الرأي العام بأنه سيتم إطلاعهم طوال عملية الانسحاب "حتى المغادرة النهائية للقوات (الفرنسية)".

لقد تعاونت تشاد بشكل وثيق مع القوات العسكرية للدول الغربية في الماضي، لكنها اقتربت من روسيا في السنوات الأخيرة.

ومنذ ذلك الحين، اتجهت المجالس العسكرية نحو روسيا، التي نشرت مرتزقة في جميع أنحاء منطقة الساحل - وهي مجموعة من البلدان الممتدة من سواحل شمال غرب أفريقيا إلى سواحل الشمال الشرقي - وكانت تعمل على تعزيز العلاقات مع رئيس تشاد محمد ديبي.

 

Pin It

Star InactiveStar InactiveStar InactiveStar InactiveStar Inactive
 

المتواجدون بالموقع

1471 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

تصفح أعداد مجلة المسلح

 

 

خدمة التغذية الأخبارية لمجلة المسلح

رابط الصفحة المنوعة facebook

  

 

مواقيت الصلاة وحالة الطقس

 


booked.net

 

قائمة البريد

أشترك فى القائمة البريدية لأستقبال جديد المجلة

كلمة رئيس التحرير

جيش بلادي

جيش بلادي

من جغرافيا متناثرة لوطن مُمزّق.. بعدما دبّ اليأس في النفوس وانحسرت المقاومة باستشهاد رمزها، واستباحة…

للمزيد

الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت الأحد
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31

كلمة مدير التحرير

على هامش الذكرى...

على هامش الذكرى...

الحياة مليئة بالتجارب التي غالبا ما تترك آثارا عميقة في دنيا الشعوب، إذ ليس غريبا…

للمزيد