مجلة ليبية متخصصة في الشؤون الدفاعية

غانا | ثلاثة عشر دولة تتحد في مناورات Obangame Express 2024 في نسختها الثالثة عشرة.

غانا | ثلاثة عشر دولة تتحد في مناورات Obangame Express 2024 في نسختها الثالثة عشرة.

إنضمت مجموعة متنوعة من 13 دولة من غرب أفريقيا وأوروبا وأمريكا الشمالية إلى قواتها في المقر البحري الغربي في مدينة سيكوندي تاكورادي على مدى خمسة أيام، للمشاركة في تدريب أوبانجيم…

للمزيد

الولايات المتحدة | البحرية الأمريكية تختبر مركبة بحرية ذاتية القيادة من طراز TRITON في غرب أفريقيا لمكافحة القرصنة والأنشطة غير القانونية.

الولايات المتحدة | البحرية الأمريكية تختبر مركبة بحرية ذاتية القيادة من طراز TRITON في غرب أفريقيا لمكافحة القرصنة والأنشطة غير القانونية.

تجري البحرية الأمريكية حاليًا اختبارات على مركبة بحرية ذاتية القيادة مبتكرة مستقلة، تُعرف باسم TRITON، في مياه غرب إفريقيا خلال مناورة Obangame Express البحرية المتعددة الجنسيات . تعد مركبة TRITON…

للمزيد

أوكرانيا | سباق روسي أوكراني لحماية دبابات القتال الرئيسية من ضربات الطائرات بدون طيار.

أوكرانيا | سباق روسي أوكراني لحماية دبابات القتال الرئيسية من ضربات الطائرات بدون طيار.

تتسابق القوات الأوكرانية والروسية لاتخاذ إجراءات مضادة لحماية الدبابات من الطائرات بدون طيار الهجومية ذات الاتجاه الواحد، وهو ما يقول الخبراء إنه يمثل تحديًا متزايدًا حتى بالنسبة للمركبات التي تسير…

للمزيد

ألمانيا | شركة Heckler & Koch الألمانية تنتج أسلحة نارية من العيار السوفييتي لأوكرانيا.

ألمانيا | شركة Heckler & Koch الألمانية تنتج أسلحة نارية من العيار السوفييتي لأوكرانيا.

ستقوم شركة Heckler & Koch، وهي شركة ألمانية مصنعة للأسلحة الصغيرة، بإنتاج نماذج بنادق تتكيف مع الذخيرة السوفيتية , واستنادا إلى تجربة الحرب في أوكرانيا واحتياجات سوق الأسلحة، ترغب شركة…

للمزيد

نجحت الصين في تغيير قواعد اللعبة بالنسبة للقوات الجوية الغربية وتجارة الأسلحة العالمية، وذلك بفضل التقدم التكنولوجي السريع في صناعة الطيران لديها، لا سيما أنظمة الصواريخ جو-جو التي تطلق من طائرة وكانت روسيا قد أخذت زمام المبادرة في تحديث قوتها الجوية

وأبدت استعدادا لاستخدامها، لكن على المدى الطويل، وبفضل اقتصاد الصين البالغ 13 تريليون دولار، فإن بكين تشكل تحديا استراتيجيا أكبر لأميركا وحلفائها.

وفي عام 2017، ارتفع الإنفاق الدفاعي الصيني بنسبة 5,6 في المائة من قيمة الدولار المعيارية، بينما انخفض الإنفاق الروسي 20 في المائة، وفقا لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، مشيرا إلى أن الصين أنفقت 228 مليار دولار العام الماضي، فيما أنفقت روسيا 66,3 مليار دولار.

وقال دوغلاس باري ، زميل رائد في مجال الطيران العسكري في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية: "كان لدينا بيئة يمكننا من خلالها فعل كل ما نريده في الجو، وما فعله الصينيون هو القول بأنكم لم تعودوا قادرين على ذلك"، حسب ما ذكر موقع "بلومبيرغ".

وأضاف: "نتيجة لذلك، يتعين على القادة العسكريين في الولايات المتحدة الآن مراعاة معدلات الفقد المحتملة للطيارين والطائرات، التي لم يكن عليهم مواجهتها منذ ثمانينيات القرن الماضي".

ورغم أن القوات الجوية الأميركية لا تزال الأقوى حتى الآن، فإن التطورات الصينية تأتي في وقت حساس، لتتماشى مع طموحات الرئيس الصيني شي جين بينغ، للهيمنة على الصناعات المتقدمة مثل الروبوتات والذكاء الاصطناعي، والتأكيد على مصالح الصين في بحر الصين الجنوبي المتنازع عليه.

وتعد صواريخ جو – جو إحدى أبرز الأسلحة الصينية المتقدمة، والتي تكلف مليون أو مليوني دولار، وقادرة على تدمير طائرات بقيمة 150 مليون دولار، وهي طريقة فعالة من حيث التكلفة لمنافسة الولايات المتحدة.

يذكر أنه بالرغم من أن ميزانية الصين المخصصة للأغراض الدفاعية، أكبر بثلاث مرات من ميزانية روسيا أو الهند، فإنها لا تزال أقل بكثير من ميزانية الولايات المتحدة، البالغة 610 مليار دولار.

وكانت أميركا قد تعاقدت في مارس الماضي مع شركة "رايثيون" بقيمة نصف مليار دولار، لإمدادها بصواريخ جو-جو طويلة المدى، قادرة على إصابة طائرات العدو من مسافة 160 كلم، فيما يعد نظيره الأوروبي "ميتيور" أكثر شراسة، إلا أن الصواريخ الصينية الجديدة "PL-15" لديها مدى أطول من الاثنين.

كما أن الصواريخ الصينية مدعومة برادار متطور يقوم بمسح إلكتروني يجعل التهرب أمرا صعبا بالنسبة لأكثر الطائرات النفاثة تقدما.

ولم تنجح روسيا حتى الآن في تزويد صواريخها بتلك التكنولوجيا، فيما دعا قائد القيادة الجوية للقوات الجوية هربرت "هوك" كارلايل الكونغرس "لتمويل الاستجابة"، لعد أن قامت الصين باختبار تلك الصواريخ علنا.

وهناك سلاح جو-جو صيني آخر قيد التطوير، يعرف مؤقتا باسم PL-XX، قادر على استهداف أنظمة الإنذار والتحكم بالطائرات بطيئة الحركة في الجو من مسافة تصل إلى 300 ميل.

ورغم هذا التقدم، فإنه لا يزال أمام الصين طريق طويل لتحقيق التكافؤ "التقليدي" أو النووي مع الولايات المتحدة، إذ لا تزال تكنولوجيا محركها النفاث ضعيفة وتعتمد على روسيا، في حين أن مجموعتها من الأسلحة الجديدة لم تختبر إلى حد كبير في القتال. وكذلك الأمر بالنسبة لطياريها الذين ما زالوا يعتبرون أدنى من نظرائهم الغربيين في التدريب والمهارات التكتيكية.

Pin It

Star InactiveStar InactiveStar InactiveStar InactiveStar Inactive
 

المتواجدون بالموقع

394 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

 

 

خدمة التغذية الأخبارية لمجلة المسلح

 

 

 

 

 

 

 

  

قائمة البريد

أشترك فى القائمة البريدية لأستقبال جديد المجلة

 

كلمة رئيس التحرير

جيش بلادي

جيش بلادي

من جغرافيا متناثرة لوطن مُمزّق.. بعدما دبّ اليأس في النفوس وانحسرت المقاومة باستشهاد رمزها، واستباحة…

للمزيد

الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت الأحد
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31

 

 

كلمة مدير التحرير

على هامش الذكرى...

على هامش الذكرى...

الحياة مليئة بالتجارب التي غالبا ما تترك آثارا عميقة في دنيا الشعوب، إذ ليس غريبا…

للمزيد