مجلة ليبية متخصصة في الشؤون الدفاعية

تايوان | الحكومة الأمريكية ستسمح لتايوان بإنتاج صواريخ FIM-92 Stinger مضادة للطائرات محليًا في مواجهة التوترات مع الصين.

تايوان | الحكومة الأمريكية ستسمح لتايوان بإنتاج صواريخ FIM-92 Stinger مضادة للطائرات محليًا في مواجهة التوترات مع الصين.

بعد وقت قصير من تسليم الدفعة الأولى من صواريخ RGM-84L-4 Harpoon إلى القوات المسلحة التايوانية، أعلنت الحكومة الأمريكية أنها تدرس السماح للبلاد بتعزيز الإنتاج المحلي للصواريخ المضادة للطائرات FIM-92 Stinger…

للمزيد

الأرجنتين | الجيش الأرجنتيني يشجع برامج البحث والتطوير لأنظمة الطائرات بدون طيار FPV الجديدة.

الأرجنتين | الجيش الأرجنتيني يشجع برامج البحث والتطوير لأنظمة الطائرات بدون طيار FPV الجديدة.

أكد رئيس الأركان العامة للجيش الأرجنتيني، الجنرال كارلوس بريستي، أكد أن القوة اقترحت كأحد أهدافها البحث وتطوير طائرات بدون طيار FPV لتلبية وتوفير المتطلبات التشغيلية وذلك في مقابلة أجراها معه…

للمزيد

أندونيسيا | القوات الجوية الإندونيسية تتقدم في تحديث جزء من أسطولها القديم من طائرات C-130 Hercules.

أندونيسيا | القوات الجوية الإندونيسية تتقدم في تحديث جزء من أسطولها القديم من طائرات C-130 Hercules.

وقعت شركة صناعات الطائرات الإندونيسية PT Dirgantara Indonesia (PTDI) اتفاقية تعاون جديدة مع قيادة صيانة العتاد بالقوات الجوية الإندونيسية (Koharmatau)، من أجل تعزيز عملية تحديث جزء من أسطول البلاد السابق…

للمزيد

ليتوانيا | الجيش الليتواني يزود المزيد من مركبات JLTV المقدمة من الولايات المتحدة بصواريخ Saab RBS 70 NG المضادة للطائرات.

ليتوانيا | الجيش الليتواني يزود المزيد من مركبات JLTV المقدمة من الولايات المتحدة بصواريخ Saab RBS 70 NG المضادة للطائرات.

أكـد الجيش الليتواني أنه سيدفع عملية الشراء الإضافية لأنظمة الدفاع الجوي المتنقلة قصيرة المدى (MSHORAD) من شركة Saab، استكمالًا للطلب المسجل في يوليو الماضي. ومن خلال هذا القرار، ستكون القوة…

للمزيد

نأمل أن تكون هذه السطور وهي تكتب بادرة خير على أهلنا في سوريا أرض البطولة والشهامة، بلاد الشام الغالية، بلاد الحضارات والأمجاد التي ارتوت فيما مضى من دماء الشهداء، وما زالت تقدم كل يوم قوافل الشهداء جماعات وأفراداً ....

وإنني أتساءل: هل لمن يصنع المجازر بالشعب السوري البريء عين تبصر أو أذن تسمع ؟؟ ألا يرى هذه البراميل على من تسقط وهذه المدافع وصواريخ السكود من تدمر وتقتل ؟ ألا يعلم العالم قاصيه ودانيه بعد عدة مؤتمرات الأصدقاء _ وآخرها مؤتمر روما_ أن الشعب السوري يريد أصدقاءه بدلاً من كلمة أصدقاء سوريا التي نحتار في تفسيرها؟ وخاصة أن المعنى المنطبق على لسان حال هذه المؤتمرات أنهم أصدقاء للنظام الأسدي في سوريا، فلم يحرك العالم ساكناً لمن يموتون تحت أنقاض بيوتهم والبراميل تسقط عليهم وعلى من يسارعون في إنقاذهم، والعالم يصدق أخبار الإعلام السوري الذي ينقل بطولات الجيش الأسدي وأنه هزم ودحر وحاصر وحرر المناطق، ولا يهتم بانتصارات الجيش السوري الحر الذي ينقل للعالم بالصوت والصورة أخبار تحرير المطارات والمعسكرات الثكنات في دير الزور وإدلب وحلب وغيرها، وتضييق الخناق حول العاصمة دمشق إلى غير ذلك من الانتصارات التي يتمنى الجيش الحر أن ينظر العالم إليها ويغير حساباته فيها، والواضح أن العالم لا يفكر في المسألة السورية إلا من خلال الخطر الذي يشكله السلاح الكيماوي وفي يد من سيصل مع التحذير من وصوله إلى حزب الله أو إيران، مع أن الغرب يجمعون بل و يدركون أن نظام الأسد زائل لا محالة وخاصة بعد انشقاق العسكريين والمقربين من الأسد نفسه وفضح مخططاته، فلا يتحدثون إلا عن مصالح إستراتيجية.أما دعم الثوار بالسلاح فلم ينتبهوا له واستثنوهم من مساعداتهم إلا مؤخراً بعد تعديل الاتحاد الأوروبي قراره وذلك بالسماح بتوريد مدرعات للجيشالحر واشتراط استعمالها في حماية المدنيين، أما الولايات المتحدة فلا تزال على موقفها الرافض للدعم العسكري، بل تعهدت بمنح الشعب السوري 60 مليون دولار لا تشمل مساعدات عسكرية، وبعد استيلاء الجيش الحر على المطارات واستيلائه أيضاً على بعض الطائرات الرابضة بها، وعزم الطيارين المنشقين القيام بأي طلعات قتالية إذا اقتضى الأمر لم يتغير موقف الولايات المتحدة الأمريكية، وبعد مشوار العامين من ثورة صدحت حناجر الهاتفين من بداياتها أن المطلب الوحيد هو الحرية رجاء أن يفهم بشار الأسد هذا المطلب قام باستعمال صواريخ أقوى وأعتى وأكثر فتكاً، وطغى ولسان حاله يقول: " ما أريكم إلا ما أرى" قصف حلب وإدلب بصواريخ سكود، فلو وجهها نحو تل أبيب لكان أجدى، لقد استولى الجيش الحر على بعض صواريخ سكود، وكما قلنا آنفاً لم يستعملها؛ لأنه وببساطة يرى السوريين جميعاً في خانة واحدة ولا يقسمهم كما يفعل الأسد وزبانيته، بعد العامين من هذه الثورة المباركة يستعد الجيش الحر بكافة تشكيلاته لدخول العاصمة، وقد أعلن مسؤلون في الجيش الحر بدء المعركة الحاسمة لدخولها، وإحداث تغييرات داخلها علاوة على أن مخيم اليرموك الذي يقطنه الفلسطينيون لم يهدأ وتتجدد المعارك فيه وحوله وفي طريق المطار، وقد استهدف الثوار القصر الرئاسي بقذائف وجبل قاسيون وساحة الأمويين التي اقترب منها القتال، إن الطريق إلى دمشق قد بدأت منذ أن أعلن الأسد خياره العسكري، وبدأ في قتل الأبرياء والعزل، وأعلن الحرب على شعبه، فالسوريون لا يعرفون السلاح ولا يتوفر عندهم كاليمن مثلاً، إنهم مثل الشعب الليبي البطل الذي قام بثورته بداية بالهراوات والمعاول في وقت لا يملك أحد فيه أن يبوح بملكيته للسلاح، فإخواننا في سوريا وخاصة بعد هذا الوقت الطويل تملكوا الخبرة في إصلاح الأعطال وإجراء التدريبات اللازمة على كل صنف يجدونه أمامهم، وقد أشرف على كل ذلك عسكريون منشقون، فهم الذين يتقدمون الصفوف ليقدموا العون والنصيحة؛ حتى تكون ضربات الجيش الحر مسددة ومدروسة بعناية، إن هذه الطريق التي استمرت عامين بذل فيها السوريون جهداً متواصلا ًمن كل الجوانب سواء أكانت هذه الجوانب عسكرية أم مدنية، فعسكرياً أسقطوا خلالها الطائرات ودمروا الدبابات واستولوا على مخازن السلاح بالوحدات العسكرية المحررة، ونظموا الصفوف، فتكون الجيش الحر وأصبحت له رئاسة أركان وتشكيلات متعددة تؤدي مهام قتالية كما هو الحال بالجيوش النظامية، أما مدنياً فإن تحرير الأهداف الحيوية مثل الكلية الجوية بحلب وباقي الثكنات بدير الزور وغيرها قد بسط النفوذ في الأماكن المحررة من القرى والمدن بعد تحرير هذه المقرات كتحرير سد الفرات الذي يولد الكهرباء وإبقاء المهندسين والمشرفين على هذا المشروع في أعمالهم، وتحرير بعض المصافي النفطية، وفتح طرق آمنة لوصول فرق الإغاثة والطوارئ وإمداد المدن بالتموين وإقامة المخابز بعد استهداف الأسد لها، إن هذه الطريق أي الطريق إلى دمشق التي عانى السوريون من طولها وتعنت بشار فيها حتى بعد مبادرة الشيخ معاذ الخطيب رئيس الائتلاف الوطني السوري والتي رفضها المقاتلون على الأرض؛ لأنهم يرون الأسد قاتلاً مستهزئاً بهم وبحقهم في الحياة، فقتله للمدنيين أفقده الشرعية عند العالم فكيف هو عند السوريين؟ لقد طالب الجيش الحر ومعه السوريون دول العالم في مؤتمرات الأصدقاء في روما والكويت والمغرب وغيرها أن يتحركوا ضد آلة الدمار والقتل، وأن يوقفوا تدفق السلاح من روسيا وإيران وحزب الله إلى نظام الأسد الذي استهدف كل شيء ويطالب السوريون العالم بالتحرك لنجدتهم بعد مجازر عديدة نقلها الإعلام بالصوت والصورة، ومع تكرر هذه المطالبات والاستنجادات في كل لقاء وعبر كل وسيلة إعلامية لم يجد الجيش السوري الحر ومعه السوريون المؤمنون بقضيتهم وبحقهم الشرعي في الدفاع عن هذه القضية إلا الاستمرار في خوض غمارها رغم الفرق الشاسع بين جيش النظام الأسدي وآلته الحربية والجيش الحر بإمكانياته البسيطة، وخاصة بعد فضح خلايا الإيرانيين من رفيعي المستوى وأفراد حزب الله المنضمين مع الأسد، فالطريق إلى دمشق بدأت منذ تخلي العالم عن قضيتهم وتواصلت في مراحل كثيرة نرجو أن تكون آخرها أبواب دمشق، فقد فتحت العاصمة أبوابها للجيش الحر ودخلوها من عدة جهات، واستولوا على أحياء فيها وشلوا حركة الشبيحة أعوان النظام الأسدي، وكونوا بها قاعدة لتحرير سوريا كلها من الأسد وأعوانه الروس والإيرانيين وغيرهم، وقد كانت انتصارات الجيش الحر ليست في دمشق وحسب بل عمت كل محافظات سوريا من حماة إلى الرقة ومن حمص وحلب إلى الحسكة التي بها إحدى المعابر على الحدود السورية العراقية الممتدة حوالي 600 كيلو متر، فقد سيطر الجيش الحر على معبر اليعربية وذلك بعد سيطرته على معابر مع الأردن وتركيا، إن هذه الحرب السورية تنوعت فيها الأساليب القتالية، حتى التي تهتم بالجانب الإنساني، فالشبكة السورية لحقوق الإنسان توثق كل يوم العشرات من الضحايا، وتعلن المناطق المنكوبة التي تحدث فيها المجازر كما ترصد القصف المتواصل على الأحياء والبلدات، ومن بين ذلك استعمال النظام الأسدي أسلحة محرمة مثل القنابل العنقودية والفسفورية واستخدام صواريخ سكود بالإضافة إلى توثيق عمليات القصف بالبراميل على الأحياء المأهولة بالسكان وغيرها من الوقائع التي تصلح أن تكون جميعها أو إحداها دليل إدانة لنظام الأسد أمام العالم والمحكمة الجنائية، وتذكر هذه الشبكة المناطق 

التي تتعرض للقصف لتوضح بالصوت والصورة مدى الدمار الذي يخلفه ذلك القصف، فالنظام الأسدي مستميت في البقاء ولو أفنى الشعب السوري كله، وقد كان لانشقاق العسكريين الذين ما مازالوا يفرون من قبضة النظام أثر واضح في تقوية الجيش الحر، وكثيراً ما سمعنا عن انشقاقات سرايا بكاملها، وذلك يعني أن الجيش الحر لا تنقصه الخبرة لا من حيث الجنود ولا من حيث القيادات، ناهيك عن المناطق التي يدخلها الجيش الحر، حيث يجد الحماية من الأهالي الذين يعززونه بإمداداتهم بالأفراد والتموين والإسعاف، فالنظام الأسدي لا يسيطر إلا على المناطق التي يكثر فيها من يسمون بالشبيحة وهم أعوانه ومتطوعوه يسلحهم ليرهب بهم الأبرياء الذين هم أصلاً يكرهون نظام الأسد، وما نرى من مظاهرت سلمية في بعض الأحياء تنقلها القنوات دليل واضح على كره المدنيين لهذا النظام الدموي، فالطريق إلى دمشق وإن طالت نسبياً قريبة جداً وتكثر بها المنعطفات، فالعاصمة دمشق تهتز تحت أقدام الجيش الحر الذي يرصد الجيش الأسدي المختنق بأفعال مأساوية تدينه ولا تجد إلا خلايا إيرانية ومن حزب الله تنفذ عملياته في الميدان؛ وذلك لقناعة أغلب الجيش السوري الذي يتحكم بمصيره حزب البعث وتحت التهديد بالإعدام بأن هذه الأعمال لا يمكن أن تكون في إخوانهم من السوريين، طبعاً إلا من طمست بصيرتهم وهم قلة، فما هي إلا أيام ويدخل أحرار الجيش الحر القصر الرئاسي وينهون قصة المأساة التي يسردها الأسد على شعبه إلى الآن، فنرجو من الله ألا تتأخر هذه الساعة، فقد توجه نحو دمشق كل أحرار سوريا صانعين طريقاً نحوها تمر بكل قرية ومدينة من حولها متوشحين بالصبر ومتزودين بالتوكل على الله وحده، وقد عزف عن مد يد العون لهم من يسمعونهم يصرخون ويهتفون،

{facebookpopup}

Pin It

Star InactiveStar InactiveStar InactiveStar InactiveStar Inactive
 

المتواجدون بالموقع

1589 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

تصفح أعداد مجلة المسلح

 

  

 

خدمة التغذية الأخبارية لمجلة المسلح

 

 

رابط الصفحة المنوعة facebook

 

 

مواقيت الصلاة

 

حالة الطقس - Weather

booked.net

 

 

 

 

 

قائمة البريد

أشترك فى القائمة البريدية لأستقبال جديد المجلة

كلمة رئيس التحرير

جيش بلادي

جيش بلادي

من جغرافيا متناثرة لوطن مُمزّق.. بعدما دبّ اليأس في النفوس وانحسرت المقاومة باستشهاد رمزها، واستباحة…

للمزيد

الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت الأحد
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31

 

 

كلمة مدير التحرير

على هامش الذكرى...

على هامش الذكرى...

الحياة مليئة بالتجارب التي غالبا ما تترك آثارا عميقة في دنيا الشعوب، إذ ليس غريبا…

للمزيد